محمد سلمان
استغاثة إلى كل شريف محافظة ذي قار
نحن أعضاء اللجان المحلية في ناحية الدواية التي تم تشكيلها والإشراف عليها من قبل المرجعيات والحوزات العلمية ووجهاء مدينة الدواية , ونظرا لواجبنا الديني والوطني قمنا في هذا الواجب اي حراسه المدينة والمباني الحكومية ودوائر الدولة خلال فترة الاحتلال وسقوط النظام البائد عام 2003 م وحتى تشكيل المجالس المحلية في الناحية وبعدها المجالس البلدية واليوم ظلمنا مجلس محافظة ذي قار والأخص أبو القانونية ورئيس اللجنة الأمنية هناك تلاعب ونصب واحتيال وتخدير أعصاب كلما ذهبنا الى مجلس محافظة ذي قار وكلمناه بخصوص قائمتنا هل هناك رفع قوائم إليكم قالوا لم نستلم اي قائمة بدون محظر انتخابي وعندما تكلمنا مع الشيخ سجاد الشرهان كلامه لنا والله لم اصادق على اي قائمة بدون محظر انتخابي وبعد فتره ظهر اعلان في الشارع هناك قوائم مرفوعة الى مجلس محافظة ذي قار ومصادق عليها المجلس اتصلت شخصيا بالشيخ سجاد الشرهان وقال لي كل مايدور ليس بصحيح ( يعني لم نستلم اي قوائم من الدواية ) وكلامه الأخير لي ايقن بالله لم نستلم اي قائمة من الدواية لاسباب لم توجد هناك محاظر انتخابية للمجالس المحليه فعنده كلمته ياشيخنا اشهد بالله توجد قوائم مصادق عليه مجلس محافظة ذي قار والقانونية قال لي من الذي صادق على القوائم قلت له مظفر ابو القانونية كلامه لي مظفر مو بكيفه هذا الكلام غير صحيح وانت انسان متشرع في الدين مفروض تتاكد وبعد هذا الاتصال بشهر اوعز مجلس ناحية الدواية الى الذين حمو ممتلكات الدولة ( المجالس المحلية ) برفع قوائم فكل هذا نحن على يقين توجد هناك قوائم مسبقة خلف الكواليس فعندها رفعنا قائمتنا الى مجلس الناحية وبعدها الى القانونية في مجلس محافظة ذي قار وبعد ثلاثة ايام ظهرة هناك قوائم مرفوعة خلف الكواليس ولانعلم نحن بها وهو الدليل المذكور في قائمتنا يذكر مجلس ناحية الدواية الحاقا بكتابنا المرقم 2392/2 في 17 / 10 / 2010 وبنائا على الطلب المقدم الينا من المواطن ( ***** ) وموافقة اللجنة المشكلة في مجلسنا نرفق طيا قائمة بالاسماء المقدمة الينا من قبلهم بأسماء اللجان العاملة كمجالس محلية في ناحية الدواية للمناطق والاحياء التالية ( ممتلكات الدولة ) كملحق في القوائم السابقة في كتابناالمرقم 2392/2 في 17 / 10 / 2010 علما ان هذه اللجان وسابقتها كانت لجان محلية عملت كمجالس محلية وأدت نفس دورها وهذا شاهد عيان على بان هناك قوائم مسبقة هذا ولكم الامر