الاسم:
 عراقي مجاهد
 الى متى يبقى الصمت المرير بعدما حصلنا على الحريه في الكلام والدفاع على انفسنا والى متى نقف صامتين ونشعر بل الخوف ونحن نجد اليوم اصحاب الاقلام الفاسده الذين لم تفارقهم البدلات الزيتوني في العهد السابق الصدامي الكافر التي راحه ضحيتها مئات المجاهدين من حزب الدعوه وابناء المدينه وهم في المناصب الحكوميه انا اقدم لحضرتك هذه الشكوى ضد شخصا اساءه الى ابناء المدينه في الحكم البعثي وكان يغني للقائد هو وعائلته ومازال يغني لقائدهم القذر بطريقتهم الخاصه في محاربته ابناء المجاهدين من ابناء المدينه وعملهم على نشر الفكر الصدامي وهو الان معاون مدير مدرسه في ثانويه *****  000اين جوابك وانت رجل مجاهد حول هذا الموضوع