الأبراج وحظك اليوم الاثنين 9-4-2018
Mon, 9 Apr 2018 الساعة : 9:37

الحمل21 آذار – 19 نيسان
برج الحمل يأتى في قائمة اول الابراج فإنه يدل عل شيء حيوي وبداية جديدة مشرقة فتجد ان برج الحمل لا يوجد به الصفات السلبية الكثيرة، يمتاز برج الحمل بأنه سريع البديهة عندما يكون في موضع القائد كما انه يمتاز بانه حريص. يعمل برج الحمل دائماً على التوازن بين علاقاته الاجتماعية فهو من الابراج التي تمتاز في الفصل بين العمل والعلاقات الاجتماعية ولا يؤثر عملة على علاقاته الاجتماعية.
الثور20 نيسان – 20 أيار
مهنياً: تساعد الديناميكية التي تنمو بين فريق عملك على الوقوف بصلابة أمام أصعب التحديات والوصول معاً إلى النجاح
عاطفياً: تتخلص من ظروف صعبة بسبب وقوف الشريك إلى جانبك، وتتجاوز هذا اليوم بأقل ضرر ممكن على الصعيد العاطفي
صحياً: وضعك الصحي الدقيق يفرض عليك الانتباه إلى ضرورة التقيّد بتعليمات الطبيب المختص
الجوزاء21 أيار – 20 حزيران
مهنياً: التحدّي يولّد عندك حافزاً أكبر للعمل بجدية، وهذا يخلق جواً من التنافس بينك وبين زملائك لتقديم الأفضل
عاطفياً: خلاف بسيط مع الشريك يزول ويتم حلّه بسرعة، فتقرران على أثره تمضية أيام بعيداً عن الجميع وفي أجواء رومانسية
صحياً: ربما تواجهك بعض المخاطر: التهاب في اللوزتين، والصدر والحنجرة
السرطان21 حزيران – 22 تموز
مهنياً: تفرض شروطك الجديدة في العمل، وهذا يساعدك على تحسين ظروفك المادية والمعنوية على حدّ سواء، وتتقدم نحو الأمام
عاطفياً: يشكل فينوس مثلثاً مع ساتورن فينعني هذا نجاح العلاقة بالشريك باستمرار، وتنعكس النتائج إيجاباً على مستقبلكما العاطفي
صحياً: تمارس الرياضة بانتظام للحفاظ على حيويتك وجمال قوامك، لكنك معرض لأمراض ناتجة من التشنّج العصبي
الاسد23 تموز – 22 آب
مهنياً: الأخطاء الصغيرة غالباً ما تكون مؤشراً لبعض التسرّع، فحاول معالجة الوضع سريعاً لئلا تتفاقم الأمور في محيطك المهني
عاطفياً: غيرة الشريك مبرّرة ولا سيما أنك تبالغ أحياناً في رد فعلك إزاء الإطراء الذي تتلقاه منه يومياً، ما يثير دهشته
صحياً: إحذر العصبية وانتبه في القيادة فقد تتعرض لحادث وتؤذي نفسك
العذراء23 آب – 22 أيلول
مهنياً: يتوجب عليك هذا اليوم الوعي والانتباه إلى كل ما يكتب ويقال، كما إلى التفاصيل لئلا تقع في الالتباس واللغط
عاطفياً: المناخ العاطفي يكون جيّداً إذا أردت التوافق وتساعدك الظروف على تخطي المرحلة الصعبة وفتح صفحة جديدة في العلاقة مبنية على أسس متينة
صحياً: لا تسافر فهناك خطر الحوادث وتعرض صحتك للانتكاسة
الميزان23 أيلول – 22 تشرين الأول
مهنياً: توقع مواجهة مع منهم أعلى مركزاً منك ولكنك تخرج منها أقوى من السابق، وتحصّن مركزك وتقوى ثقتك بنفسك
عاطفياً: عليك ان تتمالك نفسك وتضبط رهافة حسّك التي توقعك مرات عديدة في شباك المعارك التي أنت بغنى عنها هذا اليوم
صحياً: الحيوية والنشاط اللذان تتمتع بهما يكونان أحياناً سبباً لوقوعك ضحية توترات عصبية تؤثر في صحتك
العقرب23 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني
مهنياً: يحمل إليك هذا اليوم حيوية كبيرة للإقبال على العمل والانفتاح على الناس والقيام بالمبادرات والمساعي من دون تقاعس
عاطفياً: يحاول أحد ما حل الأوضاع المأزومة بينك وبين الشريك وإعادة المياه إلى مجاريها الطبيعية بينكما
صحياً: قد تكون الأمراض محدقة بك في أي لحظة، لكن بإمكانك التخفيف من الإصابة ببعضها إذا مارست الرياضة
القوس22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول
مهنياً: يعدك هذا اليوم بتطورات إيجابية على الصعيدين المهني والشخصي، وتحقق نجاحات كبيرة تضعك تحت الضوء
عاطفياً: لا تعتقد أنّ طيبة قلب الشريك تفسح في المجال أمامك للمضيّ في الخطأ، فهو قادر على قلب الطاولة عليك ساعة يشاء
صحياً: تتراجع الضغوط النفسية وتهدأ أعصابك وتبدأ برؤية الحياة من زاوية إيجابية
الجدي22 كانون الأول – 19 كانون الثاني
مهنياً: رغبتك في التقدّم قد تصطدم ببعض العراقيل، لكنّ تصميمك يعيد تصويب الأمور في مجالك المهني وتستعيد مركزك الذي فقدته بعض الوقت
عاطفياً: قلق الشريك قد يكون سببه أنت، من الأفضل إيجاد الطريقة الناجعة لتخليصه مما يعانيه والوقوف إلى جانبه وتفهم ما يعانيه أو يقلقه
صحياً: وضعك الصحي يجعلك في حال من الاضطراب وتشعر أنّ ثمة شيئاً غير مريح ينتابك
الدلو20 كانون الثاني – 18 شباط
مهنياً: رغبتك في التقدّم قد تصطدم ببعض العراقيل، لكنّ تصميمك يعيد تصويب الأمور في مجالك المهني وتستعيد مركزك الذي فقدته بعض الوقت
عاطفياً: قلق الشريك قد يكون سببه أنت، من الأفضل إيجاد الطريقة الناجعة لتخليصه مما يعانيه والوقوف إلى جانبه وتفهم ما يعانيه أو يقلقه
صحياً: وضعك الصحي يجعلك في حال من الاضطراب وتشعر أنّ ثمة شيئاً غير مريح ينتابك
الحوت19 شباط – 20 آذار
مهنياً: كن متأنياً جداً هذا اليوم على الصعيد المهني، وابحث عن سلامتك ولا تغامر في أي مجال غريب منك لئلا تصطدم بحائط مسدود
عاطفياً: إذا كنت متزوجاً تستعيد حلاوة الأيام الأولى من العلاقة وتعيش أجواء لا تنتسى تخلدها الذاكرة وتستعيدها في معظم أحاديثك
صحياً: كل مباغتة قد تسبّب مرضاً أو بقاء اضطرارياً في السرير