تشارك بعض الجماعات نشاطاً مشروعاً في اليوم الأول من هذا الشهر. تكفّ الظروف عن معاكستك وتترك لك الطريق سالكة، لكي تحقّق الأمنيات وتحلّ المشاكل وتخوض تجارب جديدة،. تعالج كل القضايا بثقة بالنفس وتكتّم وبعيداً عن الأعين.

يناسب اليوم الأول من الشهر الأعمال وينثر الهدوء حولك والطمأنينة، فتستطيع أن تسيطر على الأوضاع وتستقطب التأييد. إذا كنت خالياً قد تلتقي شخصاً مناسباً يخفق له قلبك، بعيداً عن محيطك الاعتيادي، لا يتجاوب ربما مع المعايير التي وضعتها لنفسك، إلا أنه يثير اهتمامك بشكل لافت.

يحمل إليك هذا اليوم تغييرات كثيرة، ويبدأ مع قمر في برج الدلو فيناسبك، لتكون هذا اليوم مميزاً باللقاءات والناجحات والحب والمصالحات، وربما تقوم بسفر مناسب في هذه الاثناء.

هل كل شيء يسير على أفضل وجه؟ ابتعد عن التطرّف والعدائية في علاقاتك، ما يستدعي الرويّة والحذر وعدم الاستفزاز. إذا جاءت ردّات فعلك عنيفة وخطيرة، قد تؤدّي إلى إفشال المشاريع الموعودة بالنجاح.

تخضع لضغط كبير وتواجه عراقيل ونزاعات تتراكم، فتصطدم ببعض التأجيل والتسويف والميوعة في التصرفات، كما بمناورات تثير غضبك وتستدعي هدوءاً وليونة حتى تجتاز هذا اليوم بسلام.

تعرف ازدهاراً عاطفياً يتناغم مع الازدهار المادي، وقد يجعلانك تلتقي شريكاً ثرياً إذا كنت عازباً، أو تقيم علاقة مع شخص قادر على دعمك، يقدم إليك الهدايا ويوفّر لك الظروف الجيدة للعمل. تتاح لك فرص كثيرة وتقوم بسفر ربما، أو تتلقى زيارة من آتين من الخارج.

أنصح لك الحرص والانتباه لمحاولات السرقة أو للخسائر المادية. وإذا لخّصنا الأوضاع، فقد نرى في الجو ضغطاً ومجازفات وتغييرات تطال المجال المهني، كما بعض مراكز النفوذ في حياتك العامة منها والخاصة. كذلك قد تواجه انشقاقاً عائلياً يحتاج إلى تسوية سريعة ، أو قد تسمع بخبر مؤسف يطال أحد المقرّبين.

تتميز بداية الشهر بالحظوظ والإيجابيات وبانطلاقة سريعة. تتحرر من القيود المعنوية وتتقدم بانشراح وقوة مصمماً على اجتياز العقبات بشجاعة. قد تتاح لك الفرصة لبعض المغامرة، وربما تحظى بدعم وموافقة.

يحمل اليوم الأول من الشهر بعض الأسرار والغموض، فتجتهد للاطلاع على معلومات لا بد منها. قد يغير المحيط وجهة نظره ويولد بعض الإرباك والنزاعات، فكن حذراً. راع مشاعر الحبيب، وتودد إليه وحاول أن تعرف ما يشغل باله.

يرمز هذا اليوم إلى القوة والحظ إذ تجذب الفرص، وقد تستثمر في مجال ناجح أو توظف طاقاتك فتلاقي التقدير. أنت تستحق هذا النجاح، لأنك تثابر على عملك بانتظام، وتتابع أدق التفاصيل، وتسعى إلى تحقيق الافضل لتترك انطباعاً جيداً عنك.

تشعر بأن الشؤون المهنية مربكة قليلاً، لا تتخذ أي قرار في اليوم الأول، ولا تبدأ جديداً. تجنب الوقوع ضحية الحوادث، لكنك تنطلق واثقاً بعد ذلك، وتحقق آمالاً كثيرة، مدعوماً بحس عملي ممتاز.