زالت عجلت التعليم في العراق تراوح

مأساة التربية والتعليم في العراق كبيرة جداً حتى وصلت الى درجة العداء بين المعلم والمتعلم وهذا خطير جدا على المؤسسة التعليمية العراقية ومخالفة كبيرة يفترض ان يعاقب عليها من هو على  رأس هرم المؤسسة التعليمية .
الكﻻم عن هذا الموضوع يؤلف مجلدات لكن سؤجز لكم اهم نقاط الضعف وطرق معالجتها .

1- الروتين المخضرم الذي ﻻزال يثقل كاهل المؤسسة التعليمية الذي بني على التسلط والعنف . العﻻج ..............
تغيير كافة مدراء اﻻقسام والمدارس من مضوا على شغل المنصب أكثر من اربع سنوات ومتابعة مستمرة من قبل مختصين لعملهم وتقيمه .
2- عدم كفاءة الهيئة التدريسية في مجال اللطف في التعامل مع المتعلمين يجعل المتعلم ينظر الى المعلم نظرة عدوانية تنعكس اثارها على العملية التربوية بشكل مباشر . العﻻج ...................
تدريب الكوادر التدريسية تدريبا منظم في العطلة الفصلية على طرق التدريس والتعامل مع المتعلم بما معمول عليه في النطام العالمي وتحذيرهم .
3- إزدواجية التعامل في البيئة الثﻻثية المختلفة بيئة المدرسة وبيئة الشارع وبيئة البيت يولد اﻻحباط وتناقض اﻻفكار لدى التلميذ . العﻻج ...................
جعل بيئة المدرسة هي البيئة اﻻم التي تغذي البيئتين وذلك بتفعيل دور المدرسة الرقابي حتى في خارج المدرسة ومحاسبة اولياء اﻻمور الذين يسيئون الى اطفالهم بالعنف .
4- انعدام اﻻخصائي اﻻجتماعي والنفسي في المؤسسة التربوية يزيدها تضررا .العﻻج ..................
فتح مكاتب اجتماعية ونفسية في كل مؤسسة لغرض التواصل مع المتعلم والوقوف على اهم الفروقات الفرديه التي يمكن ان توضع لها عﻻجات وقائية في التعامل معها .