باختصار

التقرير حمل لمسؤولية للقادة المباشرين للاجهة الامنية وهذا طبيعي لكونهم قادة

لكن التقرير اغفل ثلاث نقاط مهمة

1) من نسق مع داعش ورتب الامور معهم قبل سقوط الموصل

2) من اعطى الاوامر للضباط من بعض المكونات بترك جنودهم ووحداتهم واسلحتهم والانسحاب من الموصل بدون قتال

3) بعض المناطق في كركوك انسحب منها الجيش وترك اسلحته بدون حصول اي مواجهة مع داعش بل داعش كانت بعيدة جدا عنهم...لماذا ومن امرهم

وهذا يثر الشكوك في نوايا من كتبوا التقرير لانهم تركوا الجوهر وتمسكوا بالقشور رغم ان اعداد التقرير استمر سنة كاملة