عساها بحظكم وبختكم ياعرب-- والخليجيين خصوصا حرمتمونا من مشاهدة لاعبينا وهم يلعبون على أرضنا وفي ملاعبنا الزاهية- إبراهيم الوائلي
Mon, 3 Oct 2011 الساعة : 11:45

عساها بحظكم وبختكم ياعرب-- والخليجيين خصوصا حرمتمونا من مشاهدة لاعبينا وهم يلعبون على أرضنا وفي ملاعبنا الزاهية) ياعايل شلك عندي دين وأتراك عسا ك بسكم حالي تصير وأتراك يكلي جوز عن الوطن وأتراك اشلون اترك هواه محيط بيه إخوتنا عرب الرياضة لقد أثخنتمونا بالجراح إلا كفاكم ذلك وإياكم والحليم إذا غضب-----والله منذ إن رأت عيناي النور والعرب تحلوا ايذاءنا وعمقوا جراحنا ويظهر أنها لازمه لايريدون مغادرتها وإنهم رفعوا شعارهم السيئ الصيت(الحرب على
العراق) وهو شبيهة بالحرب على إسرائيل وكأننا من أبناء اسحق ولا ندري لماذا كل هذا----نهبوا نفوطنا وقطعوا أرزاقنا وتجاوزوا على حدودنا وامتهنوا أخلاقنا ونعتونا(على بابا) ونحن أبناء النبي إبراهيم وأحفاد شيخ الموحدين وأخر ما في جعبتهم الرياضة ولأاعتقد إن المسلسل سينتهي-- يظهر أنها قناعه علقة في أذهانهم ولم يغادروها—دفعوا صدام إلى حرب البوابة الشرقية وطبلوا وزمروا له وأغدقوا عليه الهبات والمساعدات ومن ثم غرروا به في دخول الكويت تلك الغلطة وألوثه التي لايمكن تجاوزها---المسلسل لم يقف—جيشوا جيوش العالم على العراق وبعدها صفحة الاسلحه التدميريه والحصار الجائر ومن هذه الخرابيط حمل عدول كما يقول المثل العراقي الشعبي ويبقى الشعار الدائم(إضعاف العراق وامتهان أهله وإذلالهم)شعارا أبديا ولاننسى كلمات الاخوه في الكويت بحق نساء البصرة وعموم العراقيات ونسوا هم حين يذهبون إلى دول العالم يتركون نساءهم فريسة لكل من هب ودب وقد شاهدت ذلك بآم عيني حين سافرت عدة مرات إلى القاهرة ونساءهم شكون ذلك(رمتني بدائها ونسلت) إن شعار معظم العرب هو(لاتجعلوا العراق يتعافى في جميع ضروب الحياة)ويطبق الشعار هذا على الأرض---القاعدة---النفط---ميناء مبارك---الإرهاب---الحدود) ولاندري ماذا يخبئون في الغد والله وحده العالم بذلك هذه هي الحقائق(المايشوف بعينه عمه العمى)أخر صيحات أبناء يعرب إخوة الدم والدين والتاريخ ما قام به المشرف على مباراتنا مع الأردن الله يحفظه والذي كتب بقلمه الأسود ومداده السام وريحه الكريه(إن العراقيين غير قادرين على تنظيم وإقامة التصفيات والبطولات وارض العراق غير أمينه)ونسى حين كان محمية بريطانيه والعراق ينظم البطولات ويأتي هو وامتثاله إلى العراق ليعيش احلي عمره وكان الشيخ زايد رحمه الله يتباهى بالعراق ويعد الإماراتيين بان يجعل من بلادهم بغداد أخرى---هذا هو الزمن لانريد نقول أكثر من قوله تعالى وبشر الظالمين والدنيا حبلى وستلد عراقا معافى إنشاء الله----إن الهلع والخوف من شباب العراق---اسود الرافدين يجعل هولاء يتآمرون على فرقنا لغرض إبعادها عن التنافس ولعن الله ابن همام وقد فضح وهذه حوبتنا ومهما تكالبت مخالب العتاة سيثبت اسود الرافدين أنهم لها وعندها يكللون بالغار والعار والشنار لابن همام وأيتامه ولكل سفلة العرب في مشارق الأرض ومغاربها إبراهيم الوائلي الديوان الثقافي ذي قار/قلعة سكر
2/10/2011