اللواء محمد القريشي قائد قوة حماية مصفى بيجي السابق بعد ان صمد حوالي تسعة شهور وحمى المصفى تم معاقبته و احالته على التقاعد وبعد ذلك سيطرت داعش على اغلب المصفى ودمرته

اللواء عبدالوهاب الساعدي قائد عمليات صلاح الدين تم نقله من منصبه بعد اكمال تحرير تكريت

الفريق جميل الشمري ( قائد الشرطة ) الذي قضى على داعش في ديالى تم نقله الى منطقة امنه في الجنوب

الفريق رشيد فليح الذي حمى الانبار لاكثر من سنة تم اعفاءه من منصبه وبعد ذلك دخلت داعش للرمادي

وعلى العكس من ذلك كان اللواء محمد الفهداوي قائد الفرقة 12 في كركوك قبل سنة والذي هرب من الفرقة وامر الجنود بالهروب بدون اسحلة وترك اسلحتهم للبيشمركة وداعش تم ترقيته ومنحه منصب قائد عمليات الانبار وبعد ايام قليلة امر الجيش بالانسحاب من الرمادي وترك الاسلحة والاعتدة لداعش