ألف ألف تحية لأبن عمي النسب ففضيلة الطيب دكتور علاء الجوادي المبجل/سيد صباح بهبهاني
Mon, 11 May 2015 الساعة : 23:45

ألف ألف تحية لأبن عمي النسب ففضيلة الطيب دكتور علاء الجوادي المبجل ,
رسالة شكر وتقدير للدكتور السيد علاء الجوادي شعلة هاشمية وهاجه في عالمنا وشوكة في عيون العربصهيووهابي ومجدد لمتاحف بلاد الرافدين وسوف نرى من هم أكثر قوة عقل وبطشاً يا لأقطاب الجهل يل داعش؟ّ
بسم الله الرحمن الرحيم
(أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَ
وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ
وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ
وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الأَوَّلِينَ
قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ
وَمَا أَنتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَإِن نَّظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ
فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِّنَ السَّمَاء إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ ) الشعراء 181 ـ 188 .
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا *وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ) الطلاق/2 ــ 3 .
( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَـٰكِنَّ اللَّـهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ )
القصص : ٥٦
شكر وتقدير لجميع المثابرين في بلاد الرافدين ومناطق أور وبابل وأكد وشموخ تطور حضارة بلاد وادي الرافدين التي ذكرتها الكتب المقدسة والقرآن الكريم لقوله تعالى " { نحن نقص عليكم أحسن القصص } يوسف .. وأرادو الوهابية وداعش تدميرها ولكن يخسؤا هءلاء المردة خسف صرح لا يثمن من أنجازات ظهرت قبل أكثر من الالف عام قبل الميلاد وشكري وتقديري لكل من الأخوين العراقيين أحمد الصائغ ودكتور علاء الجوادي وقصاب سوق حنون الأبي رحمه الله أبو جواد وكل الخيرين من الطيبين الذين زينوا شناشيلها والمرحوم عبد الله سعدي وسامي سعد الدين واحمد فتاح والمرحوم عبود كنو ومجيد كنو وكل الخيرين من طيبين سوق حنون وعقد الدشتي وأطراف الفضل والمرحوم باقر شماع والقلم عاجز من يمدح وأي بقعة يمجد والكل هي أرض العراق وشبابها هم من العراق وبورك بالجميع وأكبر تحية لسيدات العراق منهن صاحبات المهن المشرفة ومنهم صاحبات العلوم الدراسية وبهذه السواعد سوف نبني ما دمرها المنافقين الخونة للعراق وسوف تكشف الغمة ويعود السلام ونرى أشراقة سوق حنون وشناشيل بغداد من سوق حنون وعقد الدشتي وسوق الصفافير وعقد الجام بتفنن الدكتور علاء والفنيين البغدادين بأمرة حبيبنا الدكتور علاء الجوادي أبن بغداد الطيب ... وأتمنى من الله أن أرى أن يستقر العراق قبل أن القي ربي وهذه أيامي الأخيرة . ونعم ما قيل:
إِذا الإِنسانُ خانَ النَفسَ مِنهُ * فَما يَرجوهُ راجٍ لِلحِفاظِ
وَلا وَرَعٌ لَدَيهِ وَلا وَفاءٌ * وَلا الإِصغاءُ نَحوَ الاتعاظ
وَما زُهدُ الفَتى بِحَلقِ رَأسٍ * وَلا بِلِباسِ أَثوابٍ غِلاظِ
وَلَكِن بِالهُدى قَولاً وَفِعلاً * وَإِدمان التَجَشُّعِ في اللِحاظِ
وَإِعمالِ الَّذي يُنجي وَيُنمي * بِوُسعٍ وَالفِرارُ مِنَ الشواظِ .
الی كافة القراء وشكراً لكافة القراء ومحبين دكتور علاء وأحمد الصائغ الذي ربط الأقلام ونور بنور العلم نور شبكة النور وتعانقة الأقلام ونمت بغرسها بين الشرق والغرب ...وأرجو دعواتكم القلبية الصادقة وإلى يوم يبعثون نلتقي وشكراً لكم وأعذروني من التقصير يا طيبين والصلاة والسلام على محمد وآله وأصحابه التابعين وتحية لهذا الشاعرين
الشاعر مصطفى صادق الرافعى عبد الرحمن الكواكبي والشيخ المفيد والشريف الرضي والسمري وكواكب وهاجة من تلاميذ الإمام علي بني الحسين وباقر العلم وجعفر الصادق وشاعر بغداد معروف غني الجباري الصفوي الموسوي وأتمنى أن نكون كما يقول القلب وينطقه اللسان لنفع وننتفع ويداً بيد للتعاون لدوام على العمل لحياة أفضل ولنكن سند لأيتام والأرامل والفقراء المعفيين.والله خير حافظ وهو أرحم الراحمين.
أخوكم المحب المربي
السيد صباح الموسوي بهبهاني


