اولا : البحث عن الشخصيات الكفوءة المجمدة في امانة بغداد والتي لها خبرة واسعة ولكن جمدت نتيجة صعود بعض المفسدين وتجميد المخلصين والاتيان بوجوه جديدة من خارج امانة بغداد .
ثانيا : جعل الاولوية للنظافة وجلب الوسائل الحديثة وادخالها الى منظومة امانة بغداد مثلا السيارات التي تقوم بمهام اصلاح الشوارع التي هي تزفت وتبلط وتعدل في آن واحد وكذلك جلب الحاويات الضخمة كما هي موجودة في تركيا التي اظهرتها قناة البغدادية قبل فترة وليس كما هي الحال موجودة لدى امانة بغداد التي تتكسر في فترة وجيزة.
ثالثا : تغير كثير من المدراء العامين الفاشلين والاشخاص الانتهازين والمفسدين .
رابعا : النظر الى كل بغداد بعين واحدة وليس التمييز بين المناطق كما في امين بغداد العيساوي الذي كان يهتم بمدينة الشعلة ويهمل مدينة الحرية مع كونها تابعة لبلدية الشعلة لاجل الانتخابات او كما في غيره الذي يهتم بمدينة الثورة ويهمل المنصور والحارثية والكرادة لكون النظام السابق كان يعير لها اهمية مثلا ولغيرها من المبررات الزائفة .
خامسا: التعاون مع محافظة بغداد والقيام بحملات واسعة في كل مناطق بغداد وازالة الالاف من الاطنان من الاوساخ في شتى مناطق بغداد.
سادسا : جعل آلية جديدة في تنظيف مناطق بغداد من خلال تنظيف  منطقة منطقة من خلال ازالة الاوساخ وكنس ورش الشوارع واصلاح التخسافات بصورة جيدة لا ان تاتي سيارات اصلاح التخسفات كل ثلاث او ست اشهر ولا تصلح الا واحد بالمئة.
سابعا: الاهتمام بوسط بغداد كما في شارع الرشيد الذي هي واجهة بغداد.
ثامنا : بناء مجمعات صناعية وتجارية ونقل كل تجارة الجملة من وسط بغداد وبذلك سوف يدخل للدولة اكثر من مليار او مليارين دولار عن طريق ايجار تلك المحال التجارية والصناعية ومعارض السيارات للتجار والصناعيين وجعل كل مناطق الجملة الحالية الاقتصار على المفرد فقط وجعل تلك المجمعات الصناعية والتجارية وكل معارض السيارات قرب بسماية مثلا وبذلك سوف يقل الزخم على وسط بغداد .
تاسعا: محاسبة الفضائين في اغلب مديرات البلديات والذي قد يقارب 4000 الف او اكثر لانه تبقى اسماء كل من يترك العمل بالاجرة اليومية ويستلمها مسؤولي تلك البلديات لان لو كان المسجلين مئة وخمسين والفعليين عشرين فهم يستلمون المئة والثلاثين في جيوبهم والغاء تأجير السيارات لان هؤلاء الموظفين المسؤولين عنها يأخدون على كل تركتر او سيارة حمل خمسة او عشرة الالاف دينار حيث تدفع خارج العقد للمسؤول وتزويد المديرات بسيارات جديدة لانها لا تكفي غالبا .
عاشرا: الاهتمام بالمجسرات بالاخص في المناطق الزحمة كما في ساحة الخلاني وساحة عدن لا في المناطق الغير ضرورية كما في مجسر ساحة اللقاء فليس له اهمية بالغة .
الحادي عشر : مراقبة التطورات والافكار الحديثة كما في المهندس اليمني الذي ابتكر طريقة جديدة تستغني عن اشارات المرور الحمراء والصفراء والخضراء.
  الثاني عشر . ضرورة جعل اعلام للمواطنين على كل ارقام التلفونات لامانة بغداد بالاخص رقم 124 ونشرها بوسائل الاعلام وجعل لوحة دائمة في كل منطقة من مناطق بغداد لكل التلفونات المهمة لامانة بغداد والداخلية والدفاع والصحة وغيرها من الوزارات وتوضع في المناطق كي يشاهدها كل المواطنين بالاخص مداخل المدن وعلى وسائل الاعلام نشر تلك الارقام بصورة دائمة ولا يحتاج ان تأخد تلك القنوات الفضائية  مبالغ الاعلان لانها خدمة عامة للمواطنين .
الثالث عشر : ضرورة الاهتمام بدورات المياه في مناطق بغداد المهمة كما في وسط بغداد حيث تحتاج الى بناء حديث فكلها قديمة وبمساحات اوسع.
عبد العظيم عبد الله