المتتبع لقناة الشر والطائفية و(التحريض على الأرهاب)والمسماة ب(قناة الجزيرة؟)يكاد لايصدق أبدا ماتعرضه هذه الآفة الأعلامية اللئيمة والتي تعكس الوجه القبيح وعقدة النقص والخيانة عند حكام قطر المجرمين بصورة خاصة وغالبية دول الخليج البدوية المتخلفة بصورة عامة!.عندما يقوم الجيش العراقي الباسل بتحرير بعض المناطق التي إستولت عليها داعش الأرهابية مثلا وطرد هذه الوحوش الكاسرة منها بعد قتل الكثير منهم تنشر قناة العربان المتخلفين بأن("مقاتلي الدولة الأسلامية"؟إنسحبوا من تلك المناطق وبعدها إستولى الجيش العراقي عليها؟).هل رأيتم أكثر من هذا الأستهتار الأعلامي الشنيع؟.عندما تقوم القوات العراقية المجاهدة مثلا بقتل بعض إرهابيي داعش  في الرمادي(والفلوجة بالذات!)تعلن هذه القناة(والتي هي،وحسب إعتقادي، بوق للأرهابيين!)بأن "الضحايا في تلك المناطق كانوا مدنيين"؟؟؟.عندما يقوم الحوثيون في اليمن بالمطالبة بحقوقهم المشروعة(وأقصد هنا الناحية السلمية فقط!)تبدأ هذه(الطركاعة؟)الأعلامية الكاذبة والفاقدة للشرف الأعلامي،بتصويرهم وكأنهم("عصابة خرجوا وشقوا"!)،والسبب في ذلك أوضح من شمس الضحى وهو أن الحوثيين(شيعة!)والشيعة البررة،وحسب هذه القناة الطائفية،لايحق لهم أبدا المطالبة بحقوقهم العادلة سواء كانوا في اليمن أو العراق أو سوريا أو لبنان...الخ،في محيط(عربي؟؟)تريد قناة حكام قطر الأغبياء جعله ملكا للوهابيين وأمثالهم من بعض الطوائف(السنية؟)فقط.
يجب على التحالف الدولي لمكافحة الأرهاب العالمي وفي مقدمته(داعش)الأرهابية والذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية أن يعي أن هذه القناةالشريرة هي(ولو بصورة غير مباشرة؟)أهم القنوات التي تسند(الأرهاب!) وتقوم(بتحوير!)الأخبار بحيث يصبح الباطل حقا والحق باطلا وذلك لمحاولتها بث (سمومهاالبدوية القاتلة!)في كل منطقة من العالم(وليس العالم العربي فقط!)تحاول(أعني المنطقة!)الحصول على حقوقها المشروعة والعيش بسلام كبقية البشر!.يجب أن تقوم الجبهة العالمية لمكافحة الأرهاب  بإيقاف تمادي (أفعى سامة!)،إسمها قناة الجزيرة،هدفها تخريب المجتمعات الأنسانية الآمنة ونشر الفوضى في كل مكان كعلاج لعقدة النقص عند من يمولها ويدعمها،حكام قطر(الدونيين!) ودويلتهم اللقيطة،والذين أصبحوا،وللأسف الشديد،(بشرا؟)بفضل البترول بعد أن كانوا  حفاة في الصحراء يتخذون من رمالها  فراشا ومن السماء غطاء لهم،لاحضارة ولا تأريخ مشرف،أشباه بشر بل وحوش وضيعة،لاتعرف غير الغزو والقنص!.