من الأيام الأولي للعملية (الهستيرية ) أي الديمقر اطية ونحن ارض رخوة لكل شي للتزوير والاختلاس والمحاصصة ( واليزعل ينطونة وزارة ) ..والارهاب والمحسوبية والمنسوبية ( وقرارات تصدر الصبح وتلغى الظهر ) والذي لا يرغب بقرار والم يحصل من خلاله على فائدة لشخصه او لحزبة يترك البرلمان وكأن هذا اصبح سياقا عند برلمانيين العصر .... ,,وقسم يفكر بتطبيق افكار خارج الحدود والاخر ( يريد يفرهد العراق للاقليم ) ونحن اي الشعب وقع بين نارين نار تريد اخذ الكل الى الجزأ وهي الاهون ..واخرى تريد حرق الكل وتعمل عليه ليل ا ونهارا (.... انا ربكم الاوحد والا .........)
وهولاء بهذه الافكار الايخدمون الوطن والمواطن (لان الطبخة عفنت وعلى الشعب رفضها ) .... ..ونلاحظ الجدل الان حول الانتخابات البرلمانية هل فكروا بالعراق ام بمكاسب كتلهم واحزابهم حتى ان الصوت الشريف ضاع بين اصوات النشاز ومقصود طمر صوته مثلا الاخوه الكرد صرحوا . اما تلبى مطالبنا او ننسحب من جلسة التصويت على قانون الانتخابات (وحنا يومية عل هل رنة طحينك ناعم )........(وشما يهزون النخلة يوكع رطب ) حتى اصبحت عادتهم في كسب المنافع للاقليم خوش لكوها (((((....هذا ....... انا .....سعد عذاب سعيد ....))))