بعد ان مر العراق بمراحل اانتخابات المعروفة على العراق والعراقيين وبعد ان احتوت الفترات التي مرت على العراق اي البرلمان كان العراقيون في كل فترة يشخصون السلبيات والاخفاقات التي اتصف بها البرلمان العراقي حتى بات يعرف انه كل مايهم الشعب يوخر او يعرقل او يدخل ضمن المزايدات واما مايهمن البرلماني فان دلك سرعان مايتفق عليه ويصوت عليه بعد اقراءات المتعددة بشكل سريع وهكدا الحال ولانجد مايهم الفرد العراقي ضمن هموم البرلماني وهكدا مرت الفترات السابقة ولكن بعد ان ياس الفرد العراقي من البرلمان والبرلماني حيث فقد المصداقية راح ينزل الى الشارع لكي يضغظ علية والمرجعية هي الاخرى ابدات قلقها واعظت رايها في دلك ومن هنا نقول ان البرلمان القتادم وافراده يدركون المرحلة والنضج الفكري الدي حصل للفرد العراقي وكدلك للكتل حيث راحت الكثير من الكتل تنفرد لوحدها في الانتخابات ودلك ايمانا منها بانها يمكن ان تظرح البرنامج الدي يخدم الامة وان الامة اصبحت اصبحت قادرة على التميز زالتمييز فالبرلمان القادم سيكون قد اتعض زاستفاد من الماضي وماعليه الا ان يكون الصوت الحقيقي للشعب وعلى سبيل المثال كتلة التضامن في الناصرية بعد ان حققت النجاح في البانتخابات الماضية على مستوى المحاظة هي اليوم تنزل في قائمة مستقله مطعمة ومعززة بعناصر كفؤة وبكادر نسوي دات خبرة ونزاهة وكفائة و ثقة وفي مقدمة هؤلاء العلوية منى الصافي والتي يعرفها كل من عمل معها وهي قد عملت في النزاهة والالكمراة والطفل ولديها خبرة في الاقتصاد فهي يمكن ان تكون العنصر او احد العناصر المفيدة فيس البرلمان القادم ونحن نحتاج البى امثالها وعلى ابناء المدينه ان لايهملوا هكدا عناصر فهي التي تبيني وبنزاهةواخلاص وعلينا ان نؤكد ان البلمان القادم سيكون دات شكل ولون ينتلف عن سابقيه ونامل ان ان يشارك الجميع في الانتخابات وان يختاروا ماينفع الناس واما الزبد فجفاء وكتلة التضامن هي الاحرص على الامة لانها من وجدان البامة ومن مجيطها