في بغداد حيث يوجد هناك موقف قرب الرصافي يقف اصحاب سيارات الاجرة وان الاجرة الى ساحة عدن الف دينار والى الاسكان الف وربع والى العامرية الف ونص والى الشعلة الف وربع بينما المفروض ان تكون الاجرة اقل من ذلك علما ان هناك جهة مختصة للنقل الخاص من قبل وزارة النقل يجب عليها المراقبة و المفروض ان تراقب هذه الجهة مثل هكذا مخالفات الا ان وزارة النقل في واد واسعار اصحاب سيارات النقل في واد اخر بالاضافة الى موقف قرب ساحة الشهداء واسعارهم مرتفعة ايضا والى غيرها من الاماكن هذا بالاضافة الى ان اسعار باصات النقل والمستثمرة من قبل اشخاص في الكاظيمة 500 دينار وهذه مسافة قصيرة جدا من ساحة عدن حتى باب الدروازة يعتبر سعر غير مناسب وكان المفروض ان يكون 250 دينار.
بالاضافة الى ضرورة اهتمام وزارة النقل في مواقف الباصات فتجد عشرين موديل من اشكال مختلفة بالاضافة الى تركها واهمالها وعدم اصلاحها علما انه في الغرب يوميا تجد هناك من ينظف مواقف الباصات واستبدلال اي عطل بها بالاضافة الى ضرورة بناء كراجات بصورة اكثر جاذبية ففي الغرب اذا ما ذهبت الى مركز السيطرة تجد غرفة انيقة يشرف عليها مجموعة من الموظفين تديرحركة النقل وهناك مسالة اخرى ضرورة ان يكون هناك اناقة ولباس موحد للسواق والجباة ليشعر المواطن بان هذه الخدمة من قبل موسسة من مؤسسات الدولة حتى ولو كانت سيارات مستثمرة من اشخاص وضرورة الاهتمام بمراقبة اصحاب سيارات الاجرة فتجد هناك مسابقات يومية من قبل سيارات الاجرة فيما بينهم كما هو الحال في سائقي سيارات الاسكان بالاضافة الى الالفاظ البذئية فيما بينهم وغيرها كثيرا من سلبيات.
عبد العظيم عبد الله