إن آلله تعالى بآلمرصاد .. حيث يبدو إن صدام قد أكلها للضاليين من الأمريكان (السُّود) و الحمد لله على ذلك, حيث لم تذهب هباءاً شرف السجينات المؤمنات اللواتي تعرّضن للأغتصاب أيام حكمه بسببه و أبنائه الذين لم يعرفوا معنى للرحمة و التربية و الأخلاق يوماً لأنهم تربوا في المنطقة الغربية على أخلاقية البدو ألتي تُجيز النهب و السلب و آلأغتصاب و الغارات و الظلم و تعبيد المرأة, و قد إلتقيت بنساء مؤمنات تمّ إغتصابهن ثم تسفيرهّن إلى إيران بتهمة التبعية الأيرانية, و هذه الوثيقة تُثبت بأن صدام تمّ إغتصابه من قبل مجموعة من جنود التحالف السُّود ألمعروفيين بهياكلهم:
علماً أن ضابطا كندياً قال لي أثناء لقائي به في بغداد عام2003م حين كانوا يبحثون عنه بعد ما إختبأ في مجرى القاذورات مع الجردان؛ قوله:
WE WILL FUCK HIM و كانت حقيقة لأن الأجانب لا يكذبون!
عزيز الخزرجي