حفيد الحرف الاول وسليل نهر الغراف في ذمة الخلود شيعت الجموع الكردية في مدينة اربيل البروفيسور عبد الكريم عبد السادة منشار النصار استاذ الاجيال الذي توفاة الاجل اثر نوبة قلبية في منزلة في مدينة اربيل اذ اقيم له توديع كبير وبحضور مسؤوليين اكراد في عاصمة الاقليم اربيل معبريين عن حزنهم الكبير بفقدهم هذا الصرح العلمي الشامخ والجبل العتيد الذي اثرى المكاتب العالمية ببحوثة ومناقشاتة العلمية الذي عمل في جامعات العراق استاذاً مدرسأ وعميداً لكثير من الكليات ومنها جامعة مسيان وجامعة واسط وجامعة القادسية وجامعة صلاح الدين وآخر جامعة بمسيرة حياتة العلمية كانت جامعة جيهان في مدينة اربيل التي دخلت نفير عام عند علمها بوفاتة جاعلين الفقيد احد رموز كردستان العلمية والصور تدل على ما اقول اذ ان الاخوة الاكراد اصرو على ان يغطى جثمان الفقيد بعلم كوردستان ويدفن في اربيل جزاءاً و وفاءاً منهم لما قدمة لهم من خبرة ومعرفة علمية ومساهمته في العديد من الفعاليات والنشاطات الاكاديمية... يذكر ان الدكتور رحمة الله من مواليد 1951 مدينة قلعة السكر الغافيه على نهر الغراف حاصل على شهادة الدكتوراة والبروف من جامعات بريطانيا....تغمدة الله برحمتة الواسعة وألهم اهلنا الصبر والسلوان وابعدهم الله من كل زلل ومكروة...والشكر موصول لكل الاخوة الاكراد وادارة الاقليم لأقامتهم هذا التشييع البهيج والكبير للفقيد وبالخصوص طالب الماجستير ( آنو جوهر عبدوكا ) الذي يشرف على رسالته الدكتور الفقيد....رحمك الله يا داعية العلم اذ ينطبق عليك ما قاله سيد البلغاء والمتكلمين فقم بعلمٍ ولا تطلب بة بدلا ..... الناسُ موتى واهل العلم احياءُ