كتب الله سبحانه وتعالى الإحسان في كل شيء ومنها ذبح الذبائح .. والإحسان للذبيحة يتأتى من خلال عدم جعله ينظر إلى السكين أو يرى الدم أو أن يرى آخر يذبح امامة وان يتم اطعامة وسقيه الماء قبل الذبح ؟؟
فما أرحمك بإربي وما أعظمك يااسلامي فأنت ترحم الحيوان وهو حل لي ؟؟ فكيف ياربي نُزعت الرحمة من قلوب المتاسلمين بحيث أصبح يجثو على رقبة أخاه المسلم ويذبح وهو يكبر مزهوا بفعلتة ؟؟
رحمتك ياربي ؟؟ هل أصبح العراقيون أهدافا لقطع الرقاب وسمل العيون من قبل أولاد الزواني ... نتاج دور العهر والمجون .. بفتاوى شيوخ النفط .. أحياءا لسنة الطليق ابن الطلقاء ... معاول أبي جهل وعفاريت الشيطان .. يقيدون الأطفال ويذبحون إبائهم أمام عيونهم ؟ يذبحون الزوج أمام زوجته ووالديه ؟ يذبحون الأطفال أمام والديهم ؟ يعلمون الأطفال الذبح وأمام الناس ؟ أي إنسانية وأي إسلام واي عقيدة تسوقونها للعالم هذه ؟
ياسماسرة القتل ... أيها المرتزقة .... همكم الهدم وإراقة الدماء .. أيها الراقصون على بحر الدماء .. محترفي الحقد والدنس .. ياخفافيش الظلام .. اننا نعرف ؟ ان حربكم ألان هي حرب بين محمد الفارسي وبين رسول العرب ابا سفيان العربي ؟ هي حرب بين محمد (ص) وأهل بيته الأطهار وبين معاوية وأبا سفيان وأهل بيته الأنجاس ؟
كلا ثم كلا .. فلا بندركم .. ولا اردوغانكم .. ولا حمدكم .. ولا موزتكم العاهرة .. ولاصدامكم .. قادر على ذلك؟؟ فقد فعلها ابن طليقكم وقطع الرقاب واسر النساء والأطفال ودار بهم الأقطار.. فصرخت به بطلة الأبطال وفخر المخدرات زينب (ع) كد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك فوالله لاتمحو ذكرنا ولاتمت وحينا .. ونقولها لكم الان اشحذوا سكاكين قتلكم وتعالوا فنحن بالانتظار لندوس على رقابكم ونحز رؤوس الفتنة بسكاكينكم فلا رحمة بكم ولا شفقة .. سنقطع رؤوسكم النتنة بأيدي عراقية لأتعرف طائفيتكم ولا قوميتكم البائرة ... وسيبقى بلدي واحد موحد عصي على أفكاركم وأهدافكم القذرة ؟؟؟؟؟؟ .