رسالة الى مَن يتعبد بالوهابيية/ حسين الشويلي
Sat, 19 Oct 2013 الساعة : 1:54

نحن نتعبد للة تعالى لا لأسترضاء حفنة من البدو بفضل النفط باتوا يتكلمون كالرجال ويتشدقون بشريعة رسول اللة صلى اللة علية وألة ونعتوا أنفسم بمسلمين وموحدين ! وقد مررنا بصحاصكم التي شككتم بقرآننا الكريم بأنة أكلت بعض أحاديثة داجنة !!
- ((حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف حدثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة و عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها. ))ومن مصدر,, آخر ( ).
- ورواه ابن ماجة في " السنن " (رقم/1944) ولفظه : ( فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا ).
قال ذلك ابن عيينه وأبو خالد الأحمر ويزيد بن عبدالعزيز وسليمان بن بلال
وحدث محمد بن إسحاق لفظا آخر وهو عن عائشة (( لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ، فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم انشغلنا بموته فدخل داجن فأكلها)).
- ورواه الدارقطني في سننه في كتاب الرضاع من حديث محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمره عن عائشة وعن عبد الرحمن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت (( لقد نزلت آية الرجم والرضاعة وكانتا في صحيفة تحت سريري فلما مات النبي تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها)) المصادر السنية التي تنقل تلك الرواية التي تعترف علناً بنقص القرآن الكريم ((
- الإمام ابن ماجه 1/625 - ولد سنة 209 هـ.
- أبو يعلى في مسنده 8/64 - ولد سنة 210 هــ.
- ابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث – ولد في 213هـ.
- الطبراني في معجمه الأوسط 8/12- ولد في 260 هـ .
- الدارقطني: 4/179 – ولد في306هـ.
- ابن حزم في المحلى )) كيف تستقيم نتيجة ما وصلت اليه هذه الاية – اية الرجم او رضاعة الكبير – مع قول القران (انا نزلنا الذكر وانا له لحافظون)؟ واللة لو أنكم أستمدحتمونا أيها الأجلاف لشككنا بديننا الأسلامي وأنسانيتنا التي فُطرنا عليها .. أنتم أيها المتنطعون في القتل والتمثيل بضحاياكم التي اغلبها ممن لاسبيل لهم للدفاع عن أنفسهم أمّا لقصر أعمارهم أو لتقادم زمنهم .. أو أخذكم لهم غيلةً . فأنتم أيها الوهابيون المنحرفون أن قتلتم أناساً أبرياء فقد أستأثرت بهم رحمة اللة تعالى وهم من الشهداء . ونحن اليوم نقتل في ديانتكم المشوّة العوجاء التي أصولها القتل وفروعها النهب والدعارة وأركانها ترويع الآمنين وتخريب الأرض التي جعلها اللة موطناً للأنسان والسوائم . أن أمركم الى زوال حيث تماديكم في باطلكم وظلمكم للناس سينتصر اللة لخلقة ولدينة ولقرآنة الذي أحسنتم تلاوتة لكنكم شوّهتم وحرفتم وزورتم نصوصة . وأصبحتم لكم دينكم وللشوافع وللحنفية وللشيعة وللمالكية دينهم . أيها الوهابيون أنّ مصدر قوتكم هو آبار النفط وحتى الغرف المظلمة للمخابرات الدولية التي تنظّر لكم ستتخلى عنكم بزوال النفط أو أستحداث وقود بديلاً عن النفط الخليجي .. ونحن نملك قرآننا وسنتنا وسيرة أأمة طّهرهم اللة تطهيرا وأبعث عنهم الرجس . ( والقرآن وصف الكذب واللهو والقمار والزنا والأنصاب والسهو رجساً ) . ومما لاشك فية أن العقيدة ستنتصر على النفط وتخطيط وتدبير أجهزة المخابرات التي لا تستطيع التفكير الأّ بالمال فهو وقودهم ووقودنا عقيدنا التي أنتصر بها المسلمون بجريد النخل يوم بدر على الرماح الهندية ! والسيوف التي لامضمون لها .. ( خسأت أمّة جعلت من بيت نبيها مراحيضاً ) ..