توجد شركات اجنبيه تعمل في العراق تتمتع مواقع تلك الشركات بالامن والامان ويستخدمون عراقيين في حمايتهم وادارة العراقيين هؤلاء تكون من قبل عراقيين يضا قد لايكونون مهنيين مختصين بالامن ولكن قيادة اؤلئك العراقييين جميعا تحت اجنبي واحد هذا الاجنبي جاء بتعليمات وخطط امنيه يطبقها بصرامه ودقه ووضوح ومتابعه وتقييم لايتوانى في استخدام الترهيب والترغيب والعقاب المناسب لتطبيق تلك الخطط على ارض الواقع ترى العراقي الذي يعمل معهم رغم ان مستحقاته الماليه قليله نسبيا تراه حريصا مشغولا منتبها تعبا في تطبيق تلك التعليمات نزوله بوقت محدد وكلماته اثناء الواجب محدده للنداء والاجابه اجهزته موحده وتعمل بكفائة بدلته موحده اوقات راحته محدده يعرف ماله وماعليه غير مشوش الذهن بارضاء احد او الخوف الوهمي من احد فهو يعرف من ماذا يخاف ومن يطيع ويعرف حدود الواجب وحدود كرامته وحقوقه الشخصيه يؤدي واجبه في احلك الظروف الجويه لا يستعمل هاتفه لتمضية الوقت كل احتمالات الخروقات الامنيه حاضره في مخيلته وتم تدريبه عليها وتحديد ردة فعله وواجبه وحدود مسؤولياته يبلغ عن اتفه الشبهات ويجد من يستمع اليه ويرى ردة فعل جديه تجاه مخاوفه وشكوكه هناك من يقوم بدراسة تلك الشبهات الامنيه بدقه مهنيه وتخضع لكل الضوابط والتعليمات ويتم تحصين مكامن الضعف درءا لاقل شبهه العمل مستمر اربع وعشرون ساعه سبعة ايام في الاسبوع غير خاضع لاي ظرف طارئ مع مقارنة الانفلات الامني في العراق عموما والناصريه خاصه يتسائل المواطن البسيط وبحرقة ترى اليس من يعمل مع الشركات الاجنبيه هم عراقيون وبكفائه ونجاح هل نحن بحاجه الى شركات امنيه تدار من قبل اجانب على الاقل لحماية مداخل المحافظه ومخارجها ونقاط الضعف في حدودها او اذا كان الامر يمس السياده الوهميه فيمكن الاستعانه بشركات امنيه اجنبيه لوضع اسس عمل وتعليمات وتدريب وكامرات لمداخل المحافظه كما هو شائع في المنطقة الخضراء وصاحب المنطقة الخضراء يعتبر امن المحافظات من شان ابناء المحافظه وعلى ابناء المحافظه التفكير الجدي والاستقلالي في حماية ابنائها كما يفعلون في الخضراء وتقليدهم امر لايوجب الغضب