الرئيسية>مقالات>

المرشح:محمد فهد خنيفر تنبول الغزي ذو التسلسل ( 50 )

Fri, 1 Mar 2013 الساعة : 20:01

الاسم :-  محمد فهد خنيفر تنبول الغزي

التولد :-  1/7/1966

الجنسية :- عراقية

القومية :- عربية

الهاتف :- 07816015081

التحصيل الدراسي :- بكالوريوس – الكلية التربوية المفتوحة للعام 2004/ 2005
الاختصاص / الرياضيات

النشاطات :-
فتح دورات مجانية لتلاميذ للصف السادس الابتدائي منذ عام 2004 إلى عامنا هذا
أثناء العطلة الصيفية لمدة شهر  وعضو نقابة المعلمين في قطاع الغراف

التشكرات :- أربعة تشكرات من السيد المدير العام ثلاث للدورات المجانية والأخر
إلى نسبة النجاح  

الدورات :- دورة واحدة إلى أدارة المدرسة عام 2004

البحوث :- بحث واحد في طرق تدريس الرياضيات

النشاطات الاجتماعية
مساعدة التلاميذ الأيتام وتجهيزهم بالملابس والحقائب لكل عام دراس
بسم الله الرحمن الرحيم
السيرة الذاتية
الصلاة على اشرف الخلق نبي الإنسانية (محمد) ص
أبدا أولا في مرحلة الدراسة الابتدائية دخلت الصف الأول عام 1971 في مدرسة الأمام الصادق لحين امتحان نصف السنة وبعدها نقلت الى مدرسة الاتحاد في فرية ال سهلان لحين أكمال المرحلة الابتدائية 1976
المرحلة الثانية مرحلة المتوسطة فتح ملحف في نفس المدرسة عام 1977 من الصف الأول متوسط والثاني متوسط تم إلغاء الملحق إلى قضاء الشطرة في متوسطة البعث العروة الوثقى حاليا وأكملت فيها الصف الثالث نتوسط
المرحلة الثالثة دخلت المعلمين  عام 1983 وأكملت فيها ثلاث سنوات دراسية ساكنا القسم
الداخلي لحين التخرج عام 1984/ 1985 تم السوق إلى الجيش في مركز تدريب مشاة الكوت إلى أن وصل التوزيع على الوحدات العسكرية .
وفي عام 1988 تم الانتداب من الجيش نعمل لصالح وزارة التربية بدرجة معلم عينت آنذاك في مدرسة اربد في قرية ال عتيرش إلى حين التسريح من الجيش
وفي 12/4/1993 عينت على الملاك الدائم في مدرسة الصباح بدرجة معلم بقيت في هذه المدرسة إلى ألان مستمر بالدوام بمنصب مدير مدرسة
ثم تعرضت إلى ضغوطات من قبل البعثتين لغرض الانتماء في صفوف البعث ثم رفضت بشدة والدليل على ذلك عينت مدير مدرسة الصبح لكوني لم أكن من أعضاء حزب البعث المقبور
أما من الناحية الأخيرة
شعرت من جانب المسؤولية وهي رعاية الأيتام والفقراء عندما كنت اعمل في التجارة في وقتها تجارة الحبوب الصيفية والشتوية وكانت ذات ربح جيد خصصت بعض المبالغ إلى هذه العوائل
وبشكل سري جدا جدا خوفا من الجهات الأمنية وكان عدد العوائل في ناحية الغراف ما يقارب خمس وفي الريف سبع عوائل  
وفي عام 2009  تم انتخابي إلى عضو نقابة المعلين في قطاع الغراف
وبعدها قمت بالعمل المساعدات بكل حرية وراحة.ثم المساعدات في الشطرة لكوني غير معروف وكان العمل ليلا وفي شهر رمضان  وكان العمل من عام 1997 ولغاية 2000 إلى وصل التحرير أو سقوط الصنم  وبعدها شرعت الأبواب وكان العمل في كل مكان

 

Share |