ياكاع اترابج كافوري............... عالساتر هلهل شاجوري
اعتقد بهذا النشيد الحماسي سوف تأتي المشاية من نينوى وتكريت والرمادي يحملون رايات جيش الحر واعلام البعث وصور اردوغان والهاشمي والدوري، واعتقد انهم سوف يقومون برفع شعارات معادية للحكومة العراقية مغلفة بالعداء للصفوية واتباع ايران وهو الاسم الجديد للشيعة، عندما يقولون الصفويين فانهم يقصدون الشيعة ولكن يريدون التغطية من اجل تحييد بعض الشيعة كما يعتقدون الا انهم لايعلمون ان الشيعة الان حتى الجهال منهم يعرفون ماذا تقصدون .
اليوم تصورت دخول البعثية والقاعدة الارهابية بغداد وهي تقود تظاهرات الانبار وعندما تدخل بغداد بالتاكيد سوف يحصل بعض الارباك ولاسامح الله اذا تمكن ارهابي من الوصول الى مرقد من مراقد الشيعة واستطاع ان ينفذ عملية ارهابية ماذا يحدث؟
هل يرجع نفر واحد من اهل الانبار سالما الى محافظته والله انها نهايتهم ولانهدد ابدا وانما نحن عندنا شواهد وليتذكر العقلاء ماذا جرى بعد الاعتداء على المراقد في سامراء وكيف تركوا. الماجدات وتركو الاطفال وهربوا الى دول لانهم اعتقدوا معاقلهم لاتحميهم اتمنى ان لاينسوا وثقوا اننا لانريد اراقة دماء ولانريد ان نبداء بمعركة لكن اذا فرضت علينا فنحن على اهبة الاستعداد.
وهنا اريد اشكر احمد العلواني وطه الدليمي والساري والسليمان وجميع الحمقى الذين ايقضونا فكنا نعتقد ان طيبتنا معهم وعفونا عن جرائمهم ايغزر كما يقولون لاندري انهم افاعي رقطاء لقد عرفنا الان ان الاخوة الاعداء سوف لن يهدء لهم بال اذا لم يكونوا هم القادة وباقي الشعب خدم كما تعودوا لذلك يجب علينا اهانتهم والضرب بيد من حديد لكسر الخشوم التي تعتقد انها افضل من الاخرين ، كان لاهانة علي حاتم السليمان اليوم وهذا البطل الذي صفعه على وجهه كان اول الغيث وسوف تستمر الاهانات التي تجعل منكم بشرا قابل للتعايش مع الاخر .
اخواني اهالي مدينة الصدر والحرية والشعب والامين وباقي المناطق التي يسكنها الشرفاء اقول لكم يجب ان لاتتراخوا ابقوا في جاهزيتكم فولله ان عدوكم التركي القطري الاسرائلي يناور من اجل ان يشتتكم فهم يحسبوا لكم الف حساب لانهم جربوكم ، كانت لدي اتصالات مع كثير من اخوانكم في مناطق متفرقة سامراء بلد سميجه سيد محمد ومناطق من ديالى ومناطق تابعة للانبار اداريا ومن كربلاء والنجف وباقي المحافظات التي يسكنها الشرفاء من اتباع اهل البيت وهم ينتظرون اشارتكم وسوف لن يفلت احد من المجرمين الطائفيين الذين يحاولون العبث بعراق علي والحسين. شعارنا هيهات من الذلة هيهات من عودة البعث والاجرام الموت للارهاب، اخيرا اقول لكم حافظوا على العراق واكنسوا الارهاب