نلاحظ ومنذ سقوط الطاغية وحتى يومنا هذا كيف يسقط الاف القتلى على يد مايسمى بالارهاب وفي واقع الحال هو القتل الجماعي و التصفيه العرقية الطائفيه لشيعة العراق وعلى ايدي اهل سنة العراق.كفانا كذب ومجامله ,كان الشيعة على طول الزمن تحت حكم اهل السنة و لم يكن فيها احترامهم و لااحترام مذهبهم و لا انسانيتهم ,و اليوم وبعد كل المحاولات السياسية لساسة الشيعة للم الشمل و العدالة و الرجوع دائما للدستور نجد اهل السنة و كل العادة الرفظ و تعطيل كل مجالات السياسة و الحوار و عرقلة تكوين الحكومة او عمل الحكومة , سيناريو رايناه مع الدكتور الجعفري واليوم الحرب العدائية مع السيد المالكي ,فالمستهدف الاول لا الدكتور الجعفري و السيد المالكي وانما المستهدف الاول و الاخير هو المذهب .فكفانا صمتا وكفانا ركوعا لمن يرجوا نفينا من هذة الارض. وكما قالها السيد الشهيد نقولها ...نعم نعم للمذهب و لنترك كل الخلافات التي بيننا الشيعة و يجب ان نكون صفا واحدا لمذهب واحد,صدريون ,بدريون و عامة الساسة الشيعة ولندعم السيد المالكي وحكومتة . . فان الاوان لتكون كلمتنا واحدة ولندافع عن حقوقنا و لانسمح للماضي الاسود من الظلم و القهر للرجوع