موضوع يتكلم على الشباب في العراق المثقف ويدور هذا المقال ما بين شاب يدرس كليه على وجه التخرج وشاب لا يتسنى له تكمله الدراسه :-

احمد هو الشاب(الغير مثقف)ومرتضى هوه الشاب الذي يدرس

نتكلم على مرتضي شاب تيتم وهو في الرابعه من عمره ودخل بما يسمى رعايه الايتام وعاش ما عاش بها من سرور ومن حزن لفقده الحنان الابوين وجرت الايام وكانها متوقفه الساعه بالف يوم وفي ذالك اليوم تعرف مرتضى على شخص بمايسمى احمد وعاش الاثنان سويه في دار الايتام ولا كن احمد عاش ضروف اصعب من مرتضي واستسلم لهذا الضروف ونحرف على الدراسه وخرج من دور الايتام وبقي مرتضى لاكن تألم مرتضى على مستقبل احمد في الحياه وصعوبه العيش وبعد 12 التقى كلا من مرتضى واحمد وفرح الاثنان بذلك وتكلم الاثنان على ماجرى كلا منهم وكيف عاش تلك السنين لاكن حزن مرتضى على احمد عندما علم انا احمد كان قد فانته القطار على درب النور ونحرافه مع مجموعه كانت غير صاله وتكلم احمد على ماجرى له وتبنيه هذا الجه وتربيته وعلى العلم ان مرتضى طالب قانون مرحله الاخيره وانصح الاصديق الوفي احمد لاكن الاخر لا يستمع كان من يكتب على رمل وكان رائي احمد انخراط صديقه معه لاكن وكان الحل الوحيد هو الفراق مره اخرى وبعد فتره قصيره سمع بوفاه صديقه احمد في حادث اشتباك مو القوه الامن , هل الاضروف هيه التي تصنع الفشل لا الضروف تصنع البطال هذا حال الشباب في العراق لذا اطلب من اي شخص ان ينتبه على حال الشباب ساعدوا الطلاب يكلي يساعو بلدهم الحبيب الى متى يبقى الحال على ما هو عليه كمن يسير في نفس المكان هذا هو حال الشاب العراقي .