لقد إعتادبعض الساسه والكتاب على إستخدام الازمات والخلافات بين الحكومه والاقليم والتصيد بالماء العكرليزيدوا الطيبن بله ويوقفون عجلة التقدم تحت شعار وحدة الوطن .

 

فمنذتأزم العلاقات بين غقليم كردستان والحكومه الاتحاديه زلسبعة أهوام مضت إنبرت الاقلام المسموه والمأجوره في الصحف ومئات المقالات والبرامج التلفزيونيه وكلها تكتب باسم (الدفاع عن العراق الواحد الموحد)وكثيرون من أصحاب تلك المقالات والبرامج ممن تمرسوا في إشاعة الفوضى وإدامة الفتن وكيل الاتهامات الباطله بل آستنباط الاحكام لاغتيال العمليه السياسيه الحديثه بالعراق ,لاحرصا منهم على العراق ووحدنه بل لانهم جبلوا على النفاق والحقدعلى هذا الشعب المضطهد طوال سنين وإرضاءًلاسيادهم ممن يتربصون بالعراق الشر وهناك للأسف الشديد وبعد عشر سنوات من يفكر باستعمال غاز الاعصاب الكيمياوي وغيره في ابادة شعب العراق كونه الشعب الاول بالمنطقه اللذي نبذ الكتاريه والتسلط وتبع علمائه الاعلام في إنجاح عملية الانتخابات بالرغم من السلبيات اللتي رافقتها إبان الاحتلال وقدم المواطن التضحيات من أجل أن لا يرجع طاغية فيستبيح كرامة الانسان

 

فبئسا لمن باع أخرته بدنياه ولم يحاول ان يزرع الامل في إخماد النار واصلاح ذات البين معتمدا على شعارات باليه تحت يافطات مهرئه ظاهرها حلو وباطنها ملح اجاج شعارات براقه وماتحتها هو الرجوع الى أيام " الوحده والحريه والاشتراكيه "

 

ودمتم سالمين

 

سلام محمد جعاز العامري