إلى كل عراقي شريف كتبة هذا مقالي المتواضع بقلم صادق ونزيه ليس مأجور وأتحدث بكل صراحة وشفافية عن سيد المقاومة الزعيم الشيعي الشاب المجاهد مقتدى الصدر الذي نذره نفسه الغالية من اجل تحرير ارض أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب (علية السلام)

من دنس الاحتلال في اسلوبة الواضح الذي ازعجة الكثير من المهادنين في العراق الجديد كما يصفون ؟؟ نتحدث عن حقيقة وأهداف السيد الصدر من وجود تياره المجاهدة إن حقيقة وصفات إتباع السيد مقتدى الصدر ذو فطرة سليمة ونوايه صادقة وصالحة اتجاه قائدهم ومطعين له في كل اوامرة الذي تصدر في كل وقت

 

ولأكن الخلل هو (الحلقة الوسطة) الذي تربط السيد الصدر مع اتباعية هنا يحدث الخذلان من خلال عدم إيصال مطالب جماهير التيار الصدري وما يحتاجون إلية من خدمات إلى مسامع السيد الصدر وهنا يحدث أحيا عدم الثقة المطلقة بسماحة السيد الصدر وعلى هذا الأساس تحدث الانشقاقات داخل صفوف التيار الصدري الذي كانت تخطط لها دولة إقليمية

واعني هنا (إيران) وبسبب هذا الانشقاق الذي كان عنوانه مقاومة الاحتلال ولأكن ليس تحت قيادة الصدر من خلال تقريب بعض أصحاب الصدر وإخراجهم على الساحة العراقي تحت هذا العناوين وهذا خلل فادح في مواجه الاحتلال من خلال التفاوض المباشر مع المحتل من اجل إخراج المعتقلين وهذا خطر احمر؟؟ عند سماحة السيد مقتدى الصدر

 

ونحن هنا نطرح سؤال يحتاج إلى جواب ؟؟

هل إن قيادات التيار الصدري عني(الحلقة الوسطة)هي اعطة الذريعة ألأنصار الصدر على الانشقاق

الجواب/ نعم من خلال زرع مكاتب السيد الشهيد الصدر (قدس) في عموم محافظات العراق بأشخاص متملقين انتهازية إن صح التعبير ولائهم المطلق القيادة التيار الوسطة ليس السيد مقتدى الصدر أو انصارة وهذا سبب رئيسي على الانشقاق ومن جة أخرى نتحدث قليلا وبحرقة قلي المحاربة هذا الأفكار المنحرفة والمدسوسة الذي نخرت جسد التيار الصدري يجب إتباع النقاط التالية

 

 

 

 

1 – يجب عدم وصول أبناء حزب البعث إلى أي مفصل من مفاصل التيار الصدري على الصعيد الجانب السياسي أو الديني اعني المكتب الشريف

 

2 _ عدم وصول رجال الإعمال وجعلهم أصحاب قرار في داخل التيار الصدري

 

 

3 _ إرجاع أبناء التيار الصدري الأوائل الذي عاشوا حيات السيد الصدر الثاني (قدس) الذي اصبحو في هذا الوقت جليسين الدار وليس لهم أي قرار بسبب تربع على عرش التيار الصدري بالمحافظات أشخاص نفعية همهم الوحيد ملئه جيوبهم فقط ؟؟

 

 

 

4_ انفتاح التيار الصدري على كافة أبناء الشعب العراقي بدون استثناء من خلال جلسات حوارية

 

5 _ إيصال أهداف التيار الصدري السياسية آلة القاعدة الشعبية في التيار من خلال جلسات خاصة بين قيادات التيار والقاعدة الشعبية

 

 

6_ العراق في ذمة الحط الصدري الذي عرفة بشجاعة من خلال مقاومة الاحتلال

وهنا يجب تطهير صفوف التيار الصدري من فيروس الإفساد الذي ينخر في جسد التيار الصدري

 

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته