رفحاء من رحم الانتفاضة الشعبانيه
Sat, 14 Jul 2012 الساعة : 11:18

الاسم: من اهل رفحاء - السويد
----------------------------
استبشرنا خيرا ً بعد سقوط الطاغيه صدام والنظام البعثي الجاثم على صدور العراقيين .
اليوم تعود الحقوق الى أصحابها بعد سنيين عجاف لذا اليوم نرفع صوتنا الى ابو إسراء المالكي الذي عندما عرفناه والتقيناه اول مره اثناء زيارته الى رفحاء سنة 1991 وجلس معنا في الخيام وشاركنا الحياة وجالسناو بلباسه العربي هناك وعايش الاحتجاز و المعانات والألم في مخيم رفحاء
وحر صيف صحراء رفحاء وجلست وقلت ( انتم في صحراء الربذه)
انت اليوم عرفت باسم نوري المالكي ورئيس وزراء العراق فانت خير شاهد عيان واضح على مخيم رفحاء.
وكل وفد حزب ألدعوه الذي شارك بزيارته لرفحاء هم شهود أيضاً من الجعفري.وآخرين لا أتذكر الاسماء ثم الشيخ الناصري .... والسيد الحكيم رحمه الله والوفد المرافق معه ثم الشيخ همام حمودي والوفدالمرافق معه الكثير السياسين المعارضين لنظام البعث آنذاك واليوم يقودوا العراق الجديد ومنهم من عاش في رفحاء وهم اليوم اعضاء برلمان أيضاً للأسف لا نسمع لهم اي صوت خالد الأسدي ، أمل عطيه، عبد الخضر طاهر و الشعلان وغيرهم .
هي ليس بمنية او تصدق علينا من الحكومه بل إرجاع جزء صغير من حقوقنا وتعويض وما قدمناه ايام الانتفاضة الشعبانيه 1991.
وما قضيناه من سنين عجاف من احتجاز في معسكر رفحاء ، فضل الانتفاضة هو الذي أسس ركائز و قواعد للمعارضة العراقيه واجلس اليوم الكثير على الكراسي وتبوؤا مناصب وهم كانوا بعيدين جداً عن الانتفاضة ومن المعادين لها ام هم من أبناء البعثيه في ذلك الوقت لكي يأخذوا من ثأرهم ويعرقلوا كل شيء.
الانتفاضة الشعبانيه تذكر اليوم بكل برود للأسف التي قدمت الكثير من الشهداء والمقابر الجماعيه و رفحاء والار طاريه.
وماكانت رفحاء والا رطاويه الا من رحم الانتفاضة الشعبانيه.
من رفحاء انطلقت أيضاً وانتشرت الى كل أنحاء العالم جموع العراقيين واكملوا كل شيء ماحملوه معهم بنقل مأسي و مظلومية العراقيين وكانوا على تواصل في كل محفل في بقاع العالم.
كلنا نتساءل ما القصد بتأخير رفع التريث عن قرار الحاق الرفحاويين حسب قول البرلماني (الشيخ الهنداوي) بقانون السجناء السياسيين من قبل أمانة مجلس الوزراء.
الرفحاويون يناشدون اليوم السيد المالكي برفع التريث.
رفحاء من رحم الانتفاضة الشعبانيه
استبشرنا خيرا ً بعد سقوط الطاغيه صدام والنظام البعثي الجاثم على صدور العراقيين .
اليوم تعود الحقوق الى أصحابها بعد سنيين عجاف لذا اليوم نرفع صوتنا الى ابو إسراء المالكي الذي عندما عرفناه والتقيناه اول مره اثناء زيارته الى رفحاء سنة 1991 وجلس معنا في الخيام وشاركنا الحياة وجالسناو بلباسه العربي هناك وعايش الاحتجاز و المعانات والألم في مخيم رفحاء
وحر صيف صحراء رفحاء وقفت وقلت ( انتم في صحراء الربذه)
انت اليوم عرفت باسم نوري المالكي ورئيس وزراء العراق فانت خير شاهد عيان واضح على مخيم رفحاء.
وكل وفد حزب ألدعوه الذي شارك بزيارته لرفحاء هم شهود أيضاً من الجعفري.وآخرين لا أتذكر الاسماء ثم الشيخ الناصري .... والسيد الحكيم رحمه الله والوفد المرافق معه ثم الشيخ همام حمودي والوفدالمرافق معه الكثير السياسين المعارضين لنظام البعث آنذاك واليوم يقودوا العراق الجديد ومنهم من عاش في رفحاء وهم اليوم اعضاء برلمان أيضاً للأسف لا نسمع لهم اي صوت الأسدي ، أمل عطيه، عبد الخضر طاهر و الشعلان وغيرهم .
هي ليس بمنية او تصدق علينا من الحكومه بل إرجاع جزء صغير من حقوقنا وتعويض وما قدمناه ايام الانتفاضة الشعبانيه 1991.
وما قضيناه من سنين عجاف من احتجاز في معسكر رفحاء ، فضل الانتفاضة هو الذي أسس ركائز و قواعد للمعارضة العراقيه.
واجلس اليوم الكثير على الكراسي وتبوؤا مناصب وهم كانوا بعيدين جداً عن الانتفاضة ومن المعادين لها ام هم من أبناء البعثيه في ذلك الوقت لكي يأخذوا من ثأرهم ويعرقلوا كل شيء.
الانتفاضة الشعبانيه تذكر اليوم بكل برود للأسف التي قدمت الكثير من الشهداء والمقابر الجماعيه و رفحاء والا طاريه.
وماكانت رفحاء والا رطاويه الا من رحم الانتفاضة الشعبانيه.
كلنا نتساءل ما القصد بتأخير رفع التريث عن قرار الحاق الرفحاويين حسب قول البرلماني (الشيخ الهنداوي) بقانون السجناء السياسيين من قبل أمانة مجلس الوزراء.
الرفحاويون يناشدون اليوم السيد المالكي برفع التريث لكي يصار بين ايدي ممثلي الشعب و ننتظر ماذا يقرروا.
ان الأهم دخلت رفحاء و الانتفاضة الشعبانيه في تاريخ العراق الحديث.
شكرًا لكل من ساهم في النشر
رفحاويون عراقيين