منذ النواة الأولى لتأسيس المجتمعات والشعوب وابتداء المسميات والانقسامات لتأسيس دول وشعوب الطوائف والأديان.
بدء سير خطان متوازيان من أنواع وأشكال المضلوميات الحقيقة والمفتعلة ؟( شعــــب الله المختـــــــــــــــــــــار)
والذين هم في أتعس حالاتهم سادة للأرض حتى ومع تهجيرهم من مايسمونها بدويلتهم تجدهم أسيادا حتى باستضافتهم المفروضة في الدول الأخرى.يكون لديهم اكتفاء وفائض من متطلبات الحياة الكريمة ( السكن.امتلاك الأموال.سبل الحياة. والمصاريف.والقائمة تطول......الخ)
إما الخط الثاني وهم ( شعـــــــــــــــــــب الله الجبــــــــــــــــار)
وإنا هنا اقصد شعب العراق فهم أصحاب نخوة وشيمة وكرم.
وهنا الطامة الكبرى فالحكام والقادة يلعبون على هذه الأوتار والتي يمتلكها الفرد العراقي بإسهاب فهم حينما يريدون واقصد هنا القادة من الفرد مصلحة ما وعلى سبيل الذكر لا الحصر أخذ نقطة تنصيب الملوك والانتخابات في الوقت الراهن والماضي القريب جدا جدا نجد من يود هذه المصلحة اقرب الى الفرد من نفسه ويصور له دولة أفلاطون القادمة.
وحال انتهاء المراد ينسى أو يتناسى ما وعد به ليعيش القسم الأكبر من الناس في عوز وعدم توفير اقل متطلبات الحياة .
هنا يجب إن تكون النتيجة (بأننا سنكون واعون للقادم)
لكن المشكلة هي أنهم سيلعبون على طيبتنا ثانية .لتصبح المقارنة من دراماتيكية إلى كوميدية ساخرة سوداء ونعود الى نقطة البداية فيصبح العنوان برفع النقطة من الجيم؟؟!! ليكون
((شعـــــــب الله المختار وشعـــــب الله المحــــــتار))