بعد التأكيد على أن الشيعه صاحبي الاكثريه في العراق الجديد تضا عف دخول المفخخين الاوباش بأوامر الوهابيه حامله تعاليمها من دول الجوار وخصوصا السعودين المتحمسين لاعادة البعث تحت على أن حكومة السيد المالكي تعيش الطائفيه والسنه في وضع الحصار العام مع أن المقصود حماية البعث اللذي جند كل طاقاته لعودته ثانيه بأتجاه أعادة المقابر الجماعيه وأذلال الشعب تحت سوط المجرمين ترادفة الخطط والمؤامرات لكن تراصف الاكراد والسنه الرافضين للبعث وأهل الشمعه الاحزاب الشيعيه جعلوا تأمر السعود بطريقه الى الهاويه بعد هذا التأكيد من السعود تحركت المملكه لتلتف بقوه دعة تركيا الى الانضمام حيث أن وجود تركيا قادر أن يديم الاتصال التامري بواسطة مسعود البرزاني تحت نهج المقايضه حول أحتمال الاعتراف بالدوله الكرديه ونهاية قضية حزب العمال اللذي هو بالاساس سوف تنهيها تركيا لانضمامها في المحيط الاوربي كذلك دعت السعوديه السيد مسعود البرزاني لاأعلامه ماهو دوره في حلقت التأمر وتكاثرة الزيارات البعثيه التأمريه الهاشمي النجيفي وعلاوي لكن حماية الله (ع)للشعب العراقي كشفت صفحة الهاشمي المعده لاختيالات وقتل من يكون عائق للمخطط سارع القضاء تحت الدستور العراقي الجديد و من بنوده لم يكن أي فرد في العراق الجديد فوق القانون هزيمة الهاشمي الى الشمال ليست وليدة الصدفه أحتضنه السيد مسعود صاحب الصفحه الثانيه هي حماية أفكار التأمر السعودي الخليجي وأدواتهم المتمثل بالعلاوي والهاشميه وكل البعثيه فأتجه البرزاني ليترادف الضربات على كاهل العمليه السياسيه أضعف الاهتمام حول تطويق التأمر على أن السيد المالكي لم يعطي حقوق للاكراد ولم يطبق أتفاقية أربيل التي عقدة بعيد عن أراء ,اهتمام الشعب اللذي وضعهم على كراسي سلطة القرار غالبية الشعب يشعرون فشل كل المحاولات لان الحراسه الاهيه للفقراء والمساكين وكذلك وقوف حزب الدعوه والمجلس الاعلى وكل الخيرين الوطنيين سيلقوا بالخليج والسعود والبعثيه في مزبلة التأريخ أنها بالاتأكيد المؤامره تقصد كل الشعب وأنت كذلك يا سيادة مسعود فلا تكن فرصه هناك لعضت أصبعك