شركة امنيه اجنبيه +43 مليشيات مسلحه بعدالديمقراطية الامريكيه..؟؟126 -محمد الحمداني

Sat, 4 Jun 2011 الساعة : 15:04

هذه هي نتائج الحرب على العراق التي وصل اليها منذ 2003 وما بعدها من ماسي في عدد الشهداء الذي وصل الى مليونين وخمسمائة شهيد وثمانمئة الف مفقود وتردي كل شيء في حال العراقيين من جراء سقوط الدكتاتورية وظهورالديمقراطية المسلفنة التي وعدنا بها ..؟؟
حال لايسر احد ابدا ماهو السبب ولماذا وصل بنا الوضع الى هذا الطريق المسدود مع 550 كيان سياسي حزبي مسجل لدى المفوضية الغير مستقلة لتزوير الانتخابات ..؟
نلوم من..؟؟ ونعتب على من..!! ونعاتب من..؟؟ هل يستطيع احد ان يصل الى حل هذه الاحجية العجيبة في تاريخ العراق الحديث..؟؟ الذي يمر باصعب فترة لم يعهده ُ يشهدها شعب يريد بعد العسر يسر ولم يعلم ان بعد العسر عسرا بجهود السياسيين الجدد وتناحرهم من اجل السلطة والمال ..؟؟
قرأت احد المواضيع التي تخص العراق منذ 2003 ومابعده واحصائيات ماحدث وهذه الارقام التي كتبت اذا كانت صحيحه فكيف تريد ياشعبي المغلوب على امره من اقرب ناسه ان تعيش نحو الاحسن او تترجى خيرا والكل يريد ان ينهش لحمك وخيرك ويتركك مكسر الارجل والايدي ومحطم الامال والمستقبل..؟؟ تريد ياشعبي العظيم ان يعمل من يحكمك على اعادة الحياة كما كانت سابقا قبل الف سنة من عمر العراق حيث كان دجلة والفرات يغمر مائه مسطح الارض التي تمشي عليها واليوم لانعلم الا الحر الشديد والتراب الذي حير الناس والمطر الذي رحل عن سماء البلد والخراب الذي حاق كل شيء هل نحن السبب ام ماذا وكيف الخلاص من هكذا مصير مشتت بين المناصب والكراسي وحكومة التنكجيه
(عفوا التكنكتيه)) اصحاب المعالي والشهادات فالحين يعلقون الشهادات على الجدران ويتصور بجانبها اما في العمل الميداني من خلال وزارته تحت الصفر ..؟؟
وانا متاكد انهم سوف يأكلون بعضهم البعض احزاب لاتعرف التفاهم الا الكاتم لكل من خالفهم الرأي او الاتجاه او قال كلمة تفيد الشعب قبل الحزب كنا بحزب البعث ولم نرضى الا البديل ماهو البديل مئات الاحزاب((وياأم حسين جنتي بوحده صرتي بخمسمية ))..؟؟ والكل تفكيره واحد نفسي وبعدها الطوفان ..!! ولااحد يتنازل من اجل ان تسير عجلة الحياة لك ياشعب المعجزات واليتامى والارامل والمعوقين والكل يريد منك ان تضحي ولااحد من الاحزاب مستعد ان يضحي بأي شيء من اجلك والدليل اين وصل بك الحال لحد هذه الساعة وانت تخاف من زعل المالكي وعلاوي وكأن هذان الشخصان هما مصير العراق ((ولاتعلم ان العقارب التي تسير من خلفهم هم سبب دمار كل شيء ))..؟؟
يقولون ان الوضع مكهرب حسب اللهجه العراقيه ((مكهرب سياسيا وليس كهربائيا حيث لايوجد لدينا كهرباء لكي نكهرب الجميع 220 فولت ونخلص )) اذا زعل المالكي وعلاوي اشتغل الكاتم والقتل والتفجير واذا تراضوا صار الهدوء الوقتي في الشارع وهاج الوضع السياسي على الكراسي مثل المثل ((لو اللعب لو اخربط الملعب )) وهكذا تمر السنين ونحن نريد من هذان الشخصان ان ينقذوا العراق..؟؟
وصدقوني انهم لايستطيعون ان ينقذوا انفسهم مما وقعوا فيه من ضغوط الموجودين المنتفعين الصغار وبين امريكا وايران شدوا راسكم ياأهل العراق بالليل الطويل وظلمة الظلم الذي نزل علينا كبير والجاي الله يستر منه )) واليكم اخرالاحصائيات التي وصلتنا عن وضع العراق وانتم احكموا على مستقبل غامض بغموض السياسيين وعلماء الدين ..؟؟ونسال اين الحقيقة التي نسعى اليها لكي يخرج العراق من دوامة الموت وعجلة الندامة التي تلف كل مواطن عاش ويعيش في عراق المعجزات ..محمد الحمداني
إحصائيات رسمية رهيبة
***************
1,000,000 مليون أرملة عراقية
(حسب إحصائية رسمية صادرة عن وزارة المرأة العراقية عام 2008).
***************
4,000,000 مليون طفل يتيم
(أذا كان معدل العائلة العراقية من 4 إلى 6 أطفال حسب تقديرات وزارة التخطيط).
***************
2,500,000 مليون شهيد
(حسب إحصائيات وزارة الصحة العراقية والطب العدلي حتى كانون الأول 2008).
***************
800,000 مغيب (مفقود)
(حسب إحصائيات الدعاوي المسجلة لدى وزارة الداخلية العراقية حتى كانون الأول 2008).
***************
340,000 سجين في سجون الدولة بضمنها سجون إقليم كردستان
(حسب إحصائيات مراصد حقوق الإنسان، علما بأن القوات الأمريكية كانت قد اعترفت رسميا بوجود 120,000 سجين لديها).
***************
4,500,000 مليون مهجر خارج العراق
(حسب إحصائيات المتقدمين بطلبات للحصول على جوازات فئة "ج" لدى مديرية الجوازات العراقية حتى نهاية كانون الأول 2008).
***************
2,500,000 مليون مهجر داخل العراق
(حسب إحصائيات وزارة الهجرة والمهاجرين والمهجرين العراقية).
***************
76,000 حالة ايدز، بعدما كانت 114 حالة فقط قبل الإحتلال
(حسب الإحصائيات المسجلة في وزارة الصحة العراقية).
***************
إنتشار المخدرات المستوردة في طبقة الشباب وبنسب مخيفة
(إحصائيات وزارة الصحة العراقية ومركز مكافحة المخدرات والإدمان الكحولي في وزارة الصحة العراقية).
***************
ثلاث حالات طلاق من كل أربع حالات زواج بعد الاحتلال
(حسب إحصائيات وزارة العدل العراقية).
***************
40% من الشعب العراقي أدنى من مستوى الفقر
(حسب إحصائيات وزارة حقوق الإنسان العراقية).
***************
تدمير شامل و مبرمج للبنى التحتية من قبل الإحتلال و حكوماته المتعاقبة
(وزارة التخطيط العراقية).
***************
إنحدار التعليم الجامعي والأساسي
(منظمة اليونسكو – رفع الاعتراف بالشهادات العراقية).
***************
550 كيان سياسي
(إحصائيات مفوضية الانتخابات العراقية).
***************
11,400 منظمة مجتمع مدني
(وزارة الداخلية ووزارة العمل والشؤون الاجتماعية العراقية).
***************
126 شركة أمنية تدار من أجهزة المخابرات الأجنبية
(مسجلة في وزارة الداخلية العراقية).
***************
43 ميليشيا مسلحة تابعة للأحزاب
(مسجلة في وزارة الدفاع ووزارة الداخلية العراقية – لجنة دمج الميليشيات).
***************
220 صحيفة وجريدة ممولة من أجهزة المخابرات الأجنبية
(نقابة الصحفيين العراقيين).
***************
45 قناة تلفزيونية ممولة من أجهزة المخابرات الأجنبية
(أدارة القمر الصناعي نايل سات وعرب سات).
***************
67 محطة راديو ممولة من أجهزة المخابرات الأجنبية
(هيئة الأعلام والترددات العراقية).
***************
4 شبكات إتصالات لاسلكية قيمة كل شبكة 12 مليار دولار مملوكة لقادة الأحزاب
أ‌- شركة كورك ملك صرف لمسعود البارزاني
ب‌- شركة آسيا سيل ملك صرف لجلال الطالباني
ت‌- شركة زين الكويتية ملك 50% لأحمد الجلبي وحزب الدعوة
ث‌- شركة أثير ملك صرف لعبد العزيز الحكيم
(هيئة الأعلام والترددات العراقية).
***************
عشرات الآلاف من الشهادات المزورة للمسؤولين والضباط والمدراء العامون وكوادر الأحزاب الذين يشغلون مناصب قيادية في الدولة
(إحصائيات هيئة النزاهة العراقية).
***************
فساد كامل لهيكلية الدولة الإدارية والمالية وفي جميع المفاصل
(منظمة الشفافية العالمية).
***************
إحتقان طائفي وإحتقان إثني وإحتقان طبقي بين مكونات الشعب العراقي
(منظمة المؤتمر الإسلامي).
***************
أكثر من 11,400 مقر لأحزاب السلطة بشكل رسمي أو بشكل غير رسمي، كأن يكون مقر شركة مقاولات وهمية أو جمعيات خيرية كغطاء لأعمال الأحزاب وهذه المقرات في الغالب أبنية دولة أو أبنية تم الإستيلاء عليها من أصحابها الشرعيين بعد تهجيرهم أو تصفيتهم أو مؤجرة بإيجارات تدفع من ميزانية الدولة.
***************
تبديد ثروات العراق النفطية وثرواته المعدنية واراضيه ومعامله ومصانعه عن طريق توزيع أراضي العراق بموجب قانون الإستثمار سيء الصيت على المنتفعين من الأحزاب العميلة وبعقود طويلة الأمد وكذلك بيع وتأجير ثروات العراق ومعامله وهي ملك للشعب العراقي، فقد تم بيعها وتأجيرها لكي يضعوا موظفي وعمال تلك المصانع بين فكي سندان ويقضوا على موارد العراق وثرواته.
***************
سيطرة التخلف على المجتمع العراقي، فبعد أن كان العراق قد محى الأمية في العام 1977 وكان الدولة الأولى بالعالم التي تمحو الأمية بالكامل حسب منظمة اليونسكو.
هذا ما جنيناه من تكالب الامم علينا

 

Share |