الاسم: حس الامير- ذي قار
---------------------------------
 قال لي قريب زار كثير من البلدان وخصوصا العالم الثالث انه لم يرى غياب للمواطنة كما هنا والدليل ان عيادات الاطباء في هذه المحافظة لم ترقى المايدفعه المواطن من اجرة وعندما تدخل بعض العيادات تشعر بتقزز من الاثاث والمقاعد المته-رءة وعدم الانارة الكافية مما يشعر المريض بكابة - كثيرا هي المخالفات ولكن المهم في الموضوع التحايل على الاختصاص ومن المخزي ان الفراشين لبعضهم يجلس في قارعة الطريق ويصيح صدرية -باطنية-مفاصل و-و- والمشكلة ان هذا الطبيب هو ممارس اودبلو م والطب لايتعدى الاجتصاص الواحد اليس هناك رقابة في الصحة وهي مراقبة المؤسسات غير الحكومية ولكن لاتفي بالغرض لان مديرها طبيب ولديه اعتبارات خاصة او عنصرية المهنة اليس من المؤسف ان يفحص ياليوم الواحد اكثر من100 مريض اي علم واي مخ يتحمل مصداقية التشخيص والحل استقدام كوادر من كل الاختصاصات وضخها الى المؤسسات الصحية مع اختيار الطبيب بين العمل في المؤسسة الصحية وعدم فتح عيادة مع توفير الدواء من مناشئ عالمية وبالوفرة سيشعر المواطن عندها بالامن الدوائي وانا اعتقد ان ذلك لن يكون طالما الجالسين على تشريع القرار هم الاطباء والصيادلة ومن المعمرين في الوزارة هل سمعت في كل الانظمة ان مدير عام يبقى في منصبه 7سنوات رغم اللغط حوله لو كان موظفا بسيطا لاحيل الى القانون ان اعرف ان مقالي هذا لايرى النور لانه تطرق لموضوع حساس وحصريا في هذه الشبكة ولكن تذكرو قوله تعالى وقفوهم انهم مسؤؤلون لنتعا ون من صحة افضل والله الموفق