ليس عيبا,, ولعله من الايجابيات ان يفتخر الانسان فردا كان او جماعه بمآثره او اسلافه, ومع مرور الزمن ونسيان تفاصيل واضافه اخرى تتحول الى اسطوره,يربي فيها الكبار اباءا كانوا او مربين الاجيال التاليه وحفظ تراث الامه عائله كانت فما فوقها,وكغيري من الذين لُقنوا هذه المحفوظات! درجت اردد مع الكورال الذي يحيط بي على فترات مرغما حينا ومخيرا احيانا,حتى انني اقُنعت بأنني احمل تراثا يجب علي ان ارفع هامتي متطاولا على غيري والذي ربما يحمل فوق ما افتخر به عليه,متعصبا لجماعه انتمي لها وان كان الحق بالجانب الآخر,فمنذ دراستي الابتدائيه نشأت ـ على درس الوطنيه وفي البيت يداهمني الاعلام المسموع ثم المقروء وبعدها المرأي, ومرت بنا كوارث ودارت رحى حروب كان العراقيين رحاها ولم يترك الاعلام بكل وسائله يتبعه ارهاب السلطه بتصوير العراق الطرف المظلوم الذي يجب ان يضحي الكل ليبقى, ولكي يصنع كل فرد مجده الشخصي ويكون جزءا من مجد كبير للعراق العظيم!! وكل من يحاول ان يبدي رأيامخالفا سيكون مصيره عار الدنيا ومغادرتها, لانه طابور خامس اوخائنا يجب بتره قبل ان يستفحل. وهكذا اصبح الكل يكذب على الكل طمعا بالبقاء !فالعراق العظيم !! عظيم على من؟؟وبماذابجيش فتك بجيرانه عربا وعجما ,وابناء وطنه كردا وشيعة!! تلبية لنزعات طاغوت طائفي مريض, ام بأقتصاد قوي ام بمجتمع يكفر بعضه بعضا .ويستقوي بشذاذ الآفاق على الابرياء المدنيين! ويضفي صفة الجهاد على المجرمين,,والقائمه تطول,,فلماذا لا نعترف بأننا والعظمهالتي درج عليها السياسيين الفاسدين لدغدغة مشاعر مناصريه لتأجيجهاضد الآخر ليبرز قائدا اوحدا, وان جرت الدماء وتطايرت الاشلاء,ليس على وئام, وهذه العظمه كذبه كبيره اذا اردنا ان نكون عظاما حقا يجب ان نتخلى عنها, والا فسنبقىعلى مانحن عليه ان لم نهبط الى ارذل حال

ليس عيبا,, ولعله من الايجابيات ان يفتخر الانسان فردا كان او جماعه بمآثره او اسلافه, ومع مرور الزمن ونسيان تفاصيل واضافه اخرى تتحول الى اسطوره,يربي فيها الكبار اباءا كانوا او مربين الاجيال التاليه وحفظ تراث الامه عائله كانت فما فوقها,وكغيري من الذين لُقنوا هذه المحفوظات! درجت اردد مع الكورال الذي يحيط بي على فترات مرغما حينا ومخيرا احيانا,حتى انني اقُنعت بأنني احمل تراثا يجب علي ان ارفع هامتي متطاولا على غيري والذي ربما يحمل فوق ما افتخر به عليه,متعصبا لجماعه انتمي لها وان كان الحق بالجانب الآخر,فمنذ دراستي الابتدائيه نشأت ـ على درس الوطنيه وفي البيت يداهمني الاعلام المسموع ثم المقروء وبعدها المرأي, ومرت بنا كوارث ودارت رحى حروب كان العراقيين رحاها ولم يترك الاعلام بكل وسائله يتبعه ارهاب السلطه بتصوير العراق الطرف المظلوم الذي يجب ان يضحي الكل ليبقى, ولكي يصنع كل فرد مجده الشخصي ويكون جزءا من مجد كبير للعراق العظيم!! وكل من يحاول ان يبدي رأيامخالفا سيكون مصيره عار الدنيا ومغادرتها, لانه طابور خامس اوخائنا يجب بتره قبل ان يستفحل. وهكذا اصبح الكل يكذب على الكل طمعا بالبقاء !فالعراق العظيم !! عظيم على من؟؟وبماذابجيش فتك بجيرانه عربا وعجما ,وابناء وطنه كردا وشيعة!! تلبية لنزعات طاغوت طائفي مريض, ام بأقتصاد قوي ام بمجتمع يكفر بعضه بعضا .ويستقوي بشذاذ الآفاق على الابرياء المدنيين! ويضفي صفة الجهاد على المجرمين,,والقائمه تطول,,فلماذا لا نعترف بأننا والعظمهالتي درج عليها السياسيين الفاسدين لدغدغة مشاعر مناصريه لتأجيجهاضد الآخر ليبرز قائدا اوحدا, وان جرت الدماء وتطايرت الاشلاء,ليس على وئام, وهذه العظمه كذبه كبيره اذا اردنا ان نكون عظاما حقا يجب ان نتخلى عنها, والا فسنبقىعلى مانحن عليه ان لم نهبط الى ارذل حال