ألأول: لماذا الحكومات العربية تدعو الى حلّ الأزمة ألسّورية عن طريق تدخل عاجل من المجتمع الدولي، بينما تركت القضية الفلسطينية مؤجلة لأكثر من نصف قرن!؟.
ألثاني: لماذا تتعامل هذه الحكومات بهدوء و بطول نفس و تتمسّك بالحلّ ألسّياسي مع إسرائيل، لكنها تدعو الى الإسراع باستخدام القوة المسلحة في الأزمة السورية؟.
ألثالث: لماذا تكثف الحكومات العربية إهتمامها على سوريا بينما تترك ثورة الشعب البحريني ألمظلوم و هي من أقدم الثورات العربية المعاصرة؟.
و سؤآل رابع .. لا نريد الأجابة عليه لأنّ إخوتنا آلحكام في بغداد يشتركون معهم فيه؛ عبر تمهيد ألأمور و إكرامهم بإستضافتهم للحكام العرب ألمجرمين للأستمرار بضرب ألأمة الأسلامية و آلشّعوب ألعربيّة بعد ما قتلوا و جرحوا و عوّقوا  ألملايين من آلشّعب العراقي بدعمهم للأرهابيين و آلصداميين!؟