وهكذا يوما بعد يوم تتكشف الصعوبات والعراقيل الي كنا قلناها سابقا ونعيدها الان تلك التي توضع امام الحكومة العراقية من اجل تعطيل برامجها واتصافها بانها عاجزة او غيركفوئهوهاي ازمة بعد ازمه تظهر على السطح وابطالها سياسيون كشفت الاحداث والايام انهم باكثر من قناع يعملون معك واعداء هم لك اي ازدواجية هذه والمشكله انها تعمل وفق اسس قانونية وكذلك تحت القسم الالهي فاي قانون يعملون له واين القسم الذي يحفظ العراق والعراقين-امايخافون الله والامة ولاادري ااقول ماسوفا ام هي حقيقة يعيشها امثال الهاشمي ايعقل ان موقع كمتميز ومهم في الدولة يكون منبع وملاذ للارهاب ويقع عليه مسولية اغتيالات وتفجيرات وهذه الامور تكشف على ان هناك منابع اخرى قد تكون هي كذلك وهذه تكشف ايضا عمق الصعوبات والمشقة التي يعيشها رئيس الوزراء فكيف يوفق بين هكذا تركيبه ومسالة الهاشمي ان حجسمت على ماهي عليه من توريط واثبات التهم هذا يعني نكسة لكل الذين صوتوللقائمة العراقية ولقادتها واقول ان العراقية اذاكانت هذهي قياداتها فكيف يكون الثقه بها وهي اي العراقية عليها ان تراجع تشكيلها وتمسحه من الخارطه كما فعل اؤلائك الذين اعلنوا انسحابهم واقول كما قال المثل وهي تضرب ولاتقاس- ان كان رب البيت بالدف مولعا فشيمة اهل البيت كلهم -----