الاسم:
 المكتب الاعلامي لشروان الوائلي
-------------------------------------
لقى المكتب الاعلامي للمهندس شروان الوائلي الرسالة ادناه والتي تدل على مدى الانحطاط الذي وصل اليه البعض , الرسالة تهدد الوائلي بفبركة القصص والاشاعات عنه إن لم يسكت عن الفساد والمفسدين وفي تصريح لمكتبه لاعلامي قال الوائلي :
لقد احتدمت المعركة ما بين الخير والنزاهة من ناحية في مواجهة الشر والفساد ..
ولان صاحب الحق لا يخاف في الله لومة لائم نرحب بهذه الحرب التي سيخسرها جانب الشر .. لان الشر زاهق في كل الحالات"
واضاف الوائلي: "لقد استنفذ المفسدين كافة الوسائل القبيحة لاسكاتي ولكني لن اسكت حتى اعيد لبغداد وجهها الابيض وحقوقها المسروقه"
نعم الفساد اخطر من الارهاب ..
وطالما ان الامر كذلك باتفاق الجميع .. فهذه رسالة اخطر من اعمال الارهاب لانها تدق اسفين التردي والعفن في اساس الدولة العراقية الجديدة
اليكم مطلع الرسالة والبريد المرسل منه وفحواها ..
فهكذا تهدد النزاهة في وطننا .. وهذه هي الاساليب الجديدة للمفسدين
 الى المدعو شروان الوائلي

الى المدعو شروان الوائلي هذا اول واخر انذار لك بأن تتوقف عن مهاجمتك اسيادك في امانة بغداد الشرفاء .وأن لم تتوقف فسوف نفبرك عنك الاخبار والقصص وننشرها في كل المواقع ونشوه سمعتك في الاعلام ..وهذا نموذج لما سنكتب عنك في المواقع وسنجعل سيرتك على كل لسان في العراق وخارجه..اقراء لترى بعينك امكانيتنا في تدميرك

مصدر: دعوى قضائية ضد رئيس هيئة المسائلة والعدالة ..وشروان الوائلي في مواجهة القضاء بثلاث قضايا جنائية قريبا!!
كشف مصدر مطلع في محافظة ذي قار ان عشرات العائلات من ذوي ضحايا البعث الصدامي ، قاموا بتكليف فريق محامين لرفع دعوى قضائية ضد رئيس هيئة المسائلة والعدالة اضافة لوظيفته، على خلفية التستر على ملف اجتثاث النائب عن دولة القانون شروان الوائلي الذي كان يشغل منصبا قياديا في "حزب البعث المنحل" بدرجة عضو فرقة.
واشار المصدر الى ان عشرات العائلات من ذوي ضحايا البعث الصدامي، والشهداء الذين سقطوا في ذلك العهد المظلم، قاموا بتكليف فريق من المحامين لرفع دعوى قضائية عبر مجلس القضاء الاعلى ضد رئيس هيئة المسائلة والعدالة اضافة لوظيفته، على خلفية التستر على ملف اجتثاث النائب عن دولة القانون شروان كامل سبتي الوائلي الذي كان يشغل منصبا قياديا في "حزب البعث المنحل" بدرجة عضو فرقة، اضافة الى حيازته على نوط الاستحقاق "الصدامي" العالي، وشارتي ام المعارك، فضلا عن كونه من اتباع المجرم المقبور علي حسن المجيد "علي كيمياوي"، ومشاركته "الفاعلة" في قمع مجاهدي وسط البلاد وجنوبها خلال تلك الحقبة.
واضاف المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه، بأن دعوى قضائية ثانية سيتم تحريكها ضد النائب الوائلي نفسه، لكونه كان محكوماً بجناية مخلّة بالشرف على خلفية ادانته بأرتكاب جريمة سرقة اموال الدولة عندما كان يحمل رتبة مقدم في الجيش السابق خلال مدة حكم النظام المباد، مشيرا الى انه من المفترض ان يحول هذا السجل الجنائي دون توليه أي منصب سياسي او إداري او وظيفي حتى بعد تغير نظام الحكم وسقوط صدام وحزبه.
جدير بالذكر ان الدائرة المعلوماتية في الهيئة الوطنية العليا لإجتثاث البعث اصدرت وثيقة بتاريخ 13/12 .2006 تحمل الرقم 87 تشير الى أن النائب "شروان كامل سبتي شنين الوائلي" مشمول بإجراءاتها وفقا لكتب هيئة النزاهة والمحكمة الجنائية العراقية ولكونه كان يشغل مناصب عدة في حزب البعث المنحل منها كونه "عميد أشغال عسكرية / دائرة المحاربين" ولديه نوط الإستحقاق العالي وشارتي أم المعارك، فضلا عن كونه عضو فرقة.
واوضح المصدر ان دعوى قضائية ثالثة سيتم رفعها الى مجلس القضاء الاعلى ضد النائب الوائلي ايضا، تتعلق باستغلال منصبه ووظيفته عندما كان يشغل منصب وزير الدولة لشؤون الامن الوطني للتجسس على الشخصيات الوطنية لصالح جهات اجنبية، علاوة على اصداره توجيهات بإغتيال الكثير من الشخصيات السياسية والاعلامية لصالح اجندات خارجية، فضلا عن تورطه في التخطيط وتنفيذ اغتيال شخصيات عشائرية في ذي قار امثال الشيخ " عبد الرحيم نصر الله رئيس حزب العدالة والتقدم "، ولم يدل المصدر بمزيد من التفاصيل بشأن الجهات التي سترفع الدعوتين الاخيرتين ضد النائب الوائلي.