ايهما اكثر قساوة قتلة الحسين أم التكفيريين الانتحاريين
Mon, 9 Jan 2012 الساعة : 12:23

- الصافي
منذفتره لست بالقصيرة وأنا اسال نفس هذا السؤال ابحث عن اجابه والسؤال لكل من يقرء مقالي هذافقتلة الحسين قاتلو في ساحة المعركة وقد خاطبهم الحسين والقى عليهم الحجه كذلك قائد الجيش الباطل عمر ابن سعد كان يعرف انه مع الباطل بقوله اترك مللك الري والري منيتي الخ وكذلك تذكر لنا الروايات ان معظم الذين شاركو في المعركه من جيش يزيد قد ندمو وان نسائهم قد هجرتهم بعد انتهاء المعركه كذللك كان مع ركب الحسين اطفال ونساء اخذو سبايا ولم يقتلو وسمح لسيدتنا زينب عليها السلام فانها خطبت خطبتها الشهيره امام يزيد لعنه الله ولم يقتلها اما الانتحاريين التكفيريين فان من شيمهم القتل غدرا لايميزوون بين الطفل والمرءه والشيخ كذللك يستبشرون فيما بينهم عندما يبلغ احدهم بالعمل الانتحاري كذلك اهالي االانتحاري يستقبلون المهنئين من اتباعهم بشهادة اابنهم وقتل العزل وعلى مستوى رجالات الدين عندهم فيقولون لهم اذهب وكن بجوار رسول الله في الجنه اقول قولي هذا ولبكم الحكم وتبقى جيمة قتل ابن رسول الله اعظم جريمه ولكن مدار سؤالي حول قساوة القلب