الضمير الحي
 مع شديد الاسف والخذلان اين وزارة حقوق الانسان في العراق تطالب بحقوق من حقوق الارهابيين والقتلة وتوفر لهم الحياة الرغيدة في المعتقلات والاجانب العرب والتكفيريين ودمائنا تسيل اي منهج اتبعتم ياوزارة حقوق الانسان اما ترون الانسان العراقي المؤمن ماذا يحدث بة أما استحيتم من الله ورسولة وال البيت تدافعون عن المجرمين ولا تستنكرون حتى اي عمل ارهابي جبان يطال ابناء العراق وزوار الامام الحسين علية السلام في العراق والبطحاء لا تكونو اذلة خانعين ونحن نلبي ونجدد العهد والوفاء وقولة سيد الشهداء هيهات من الذلة هيهات من الذلة هيهات من الذلة