وضمائالحسين(ع) مفتاح الهدى وسفينة النجاة , هو سيد الشهداء الذي ليس كمثلة شهيد لانة رمز التضحية والفداء ومصيبتة كانت الاعظم والاكبر في تأريخ البشرية لم تكن قبلها او بعدها مصيبة , لقد تأثر كل الشرفاء بما حصل لال بيت الرسول(ص) في كربلاء من كافة الديانات والقوميات .
لقد كتب الزعماء والمفكرين والشعراء عنك يا حسين لانهم جعلوك عبرة يقتدون بها ونبراسآ ينير طريقهم وطريق كل الاحرار في العالم .وفي هاذا العام وفي كل عام يسير الملاين نحو كربلاء نحو قبرك يا حسين ليجددو العهد والولاء لسيد الشهداء بذكرى اربعينية الحسين يأتي المسلمين من كل الدول للمشاركوو مع اخوانهم في العراق لاحياء هاذة المناسبة
اليوم نرى النساء والاطفال والرجال والشيوخ الكل يهتف لبيك يا حسين, لقد جاء النا س من اقصى الجنوب واقصى الشمال
الكل يزحف للوصول الى مرقدك سيدي لينال الرضا والبركة والعفران الكثير منهم ترك الديار والاموال والعوائل لابل ان بعضهم جلبو عوائلهم معهم وتركو منازلهم فارغة للسير الى كربلاء المنضر يدعوك الى التأمل لشد العزم والسير مع السائرين . ان امصيبة الحسين حرقة في قلوب المسلمين خاصة شيعة امير المؤمنين الذين يدينوندين بلولاء لمحمد(ص)والة الطيبين الطاهرين ,هم باقون على العهد رغم كل العمليلت الارهابية بلسير هاذا العام وفي كل عام نحو كربلاء من اجل ارسال رسالة الى كل البعثين التكفيين والارهابين بأننا لانخاف وان الحسين(ص) باقي في قلوبنا رنا رمزآ وقدوة وستبقى كربلاء قبلة الاحرار من احباب الحسين